الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » على شجر الأراك بكيت لما

عدد الابيات : 5

طباعة

عَلى شَجَرِ الأراكِ بَكيتُ لمّا

مَررتُ بِهِ فَجاودتُ السّحابا

وَكَم نادَيتُ فيهِ مِن حَبيبٍ

عَهِدتُ بِهِ فَلَم أَسمَع جَوابا

فَواهاً لِلأَراكِ مَقيلَ صَبٍّ

فَقَدتُ بِهِ الأَحبّةَ والشّبابا

وَأَكنافاً لِغانِيَةٍ رِحاباً

وأفناناً لناعمةٍ رطابا

وَسَقياً لِلأَراكِ مَساءَ يَومٍ

نَزَلتُ بِهِ فَطبتُ لَه وَطابا

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة إذا ساءلتني فخذ الجوابا
الصفحة التالية إذا لم تستطع للرزء دفعا

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

91

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

محمد بن حمير الهمداني

poet-Mohammed-Al-Hamdani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

إما بقيت فهلك غيرك هين
غررت بما أظهرتموه وليس لي
لغير الغواني ما تجن الأضالع
قرنتني يا محل الذم معتمدا
رب ذنب يضيق عن مسرح العذ
وليلة زرتنا والليل داج
في العناء الطويل كيف وقعتم
يا صاحبي تنجزا عدة
عثرت ولولا انتياش الإله
مررنا على سرب الظباء عشية
من ذا الذي ينجو من الآجال
قم فاثن لي فوق الوهاد وسادي
لك الليل بعد الذاهبين طويلا
تطالبني نفسي بما غيره الرضا
صدت أسيماء عن شيبي فقلت لها

أضف شرح او معلومة