ذكرت مقامي ليلة الباب قابضا - نصيب بن رباح - الديوان

الديوان » العصر الاموي » نصيب بن رباح » ذكرت مقامي ليلة الباب قابضا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

ذَكَرت مَقامي لَيلَة البابِ قابِضاً

عَلى كَف حَوراءِ المَدامِع كَالبَدر

وَكِدت وَلَم املِك اِلَيكَ صَبابَه

اِطيرُ وَفاضَ الدَمعُ مِنّي عَلى النَحر

اجودُ عَلَيها بِالحَديثِ وَتارَة

تَجودُ عَلَينا بِالرِضابِ من الثَغَر

فَلَيتَ الهي قَد قَضى ذاكَ مرة

فَيَعلَم رَبّي عِندَ ذلَِ ما شكري

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الطويل

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة الام على ليلى ولو استطيعها

الصفحة التالية أهاج البكا ربع باسفل ذي السدر

نصيب بن رباح

العصر الاموي

poet-nasib-bin-rubah@

163

قصيدة

1

الاقتباسات

90

متابعين

نصيب بن رباح، أبو محجن، مولى عبد العزيز بن مروان. شاعر فحل، مقدم في النسيب والمدائح. كان عبداً أسود لراشد ابن عبد العزّى من كنانة، من سكان البادية. وأنشد أبياتاً ...

المزيد عن نصيب بن رباح

القتال الكلابي

poet-Al-Qattal-al-Kilabi@

النَهشَلي

poet-Al-Nahshali@

عرفت وجربت الامور فما ارى

أجارتنا في الحج ايام انتم

عفا واسط من اهله فالضوارب

سقى أهل مثوانا ببيسان وابل

وقد أيقنت ان ستبين ليلى

اني اراني لسحيم قائلا

ألا لا يغرن أمرأ من تلاده

وكان يقودني كلف بسعدى

تربعت في مسيات فذي بقر

نظرت إليها نظرة وهي عاتق

نفضت عليهن من جلدتي

فهل تعودن ليالينا بذي سلم

وان هواها في فؤادي لقرحة

بدأن بنا وابن الليالي كأنه

كسدن من الفقر في بيتهن

أضف شرح او معلومة