فإن أك حالكا فالمسك أحوى - نصيب بن رباح - الديوان

الديوان » العصر الاموي » نصيب بن رباح » فإن أك حالكا فالمسك أحوى

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

فإن أك حالِكاً فَالمِسك أَحوى

وَما لِسَواد جِلدي من دَواءِ

وَلي كَرم عَنِ الفَحشاءِ ناءٍ

كَبُعد الأَرضِ من جو السَماءِ

وَمِثلي في رِجالِكم قَليل

وَمثلك لَيسَ يُعدَم في النِساءِ

فَاِن تَرضى فَرُدّي قَول راضٍ

وَاِن تَأَبي فَنَحن عَلى السَواءِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الوافر

قافية الهمزة (ء)

الصفحة السابقة أقول لركب قافلين رأيتهم

الصفحة التالية فلو كانوا اذ بانوا يئست فلم يكن

نصيب بن رباح

العصر الاموي

poet-nasib-bin-rubah@

163

قصيدة

1

الاقتباسات

88

متابعين

نصيب بن رباح، أبو محجن، مولى عبد العزيز بن مروان. شاعر فحل، مقدم في النسيب والمدائح. كان عبداً أسود لراشد ابن عبد العزّى من كنانة، من سكان البادية. وأنشد أبياتاً ...

المزيد عن نصيب بن رباح

مالك بن الريب

poet-Malik-Bin-Al-Reeb@

ليلى العامرية

poet-Layla-ALAmiriya@

وقد أيقنت ان ستبين ليلى

لعمري لئن امسيت بالفرش مقعدا

وإن وراء ظهري يا ابن ليلى

نعم وبذي المسروح فوق سويقة

أمعارف الدمن القفار توهم

لأني لاخشى من قلاص ابن محرز

دعا المحرمون الله يستغفرونه

أضر بها التهجير حتى

فلما حملت الدين فيها واصبحت

أجارتنا في الحج ايام انتم

أقول وليلتي تزداد طولا

كسدن من الفقر في بيتهن

بدأن بنا وابن الليالي كأنه

عفا بعد سعدى ذو مراح فاقتد

وما في الأرض أشقى من محب

أضف شرح او معلومة