الديوان » العصر العباسي » أبو الفتح البستي » إذا مدح الأقوام قرما بسؤدد

عدد الابيات : 4

طباعة

إذا مدحَ الأقوامُ قَرْماً بسؤْددٍ

وأعلَوْا لهُ ذِكْرا ونَثُّوا لهُ فَضْلا

مَدحْتُ ابنَ عَبّادٍ لأنَّي لا أرى

لهُ في النَّدى نِدّا ولا في العُلا شَكْلا

كريمٌ إذا ما جرَّدَ العَزمَ ماضياً

لأُكْرومةٍ أزرى بِمنْ جرَّدَ النَّصْلا

ظريفُ السَّجايا حُلوَةٌ حركاتُهُ

كأنَّ لهُ في كُلِّ جارِحَةٍ عَقْلا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة وإذا سموت إلى المعالي فاخترط
الصفحة التالية مدحتهم دهرا فلم أر منهم

المساهمات

معلومات عن أبو الفتح البستي

avatar

أبو الفتح البستي حساب موثق

العصر العباسي

poet-abu-alfath-albusti@

متابعة

733

قصيدة

8

الاقتباسات

328

متابعين

علي بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز البستي، أبو الفتح. شاعر عصره وكاتبه. ولد في بست (قرب سجستان) وإليها نسبته. وكان من كتّاب الدولة السامانية ...

المزيد عن أبو الفتح البستي

اقتراحات المتابعة

avatar

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة
متابعة
avatar

أبو علي البصير

poet-Abu-Ali-Al-Baseer@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الفتح البستي

اقرأ أيضا لـ أبو الفتح البستي :

بنيت القصور رجاء الخلود
لو ارتاح الزمان إلى عتابي
إذا قيض الله أمرا دنت
والعيش حلو ولكن لا بقاء له
تمكنت من تقبيل كف لو أنني
قل للذي غره عز وساعده
وبصير بمعاني الشعر
لا تلمني على اضطراب تراه
يا خادم الجسم كم تشقى بخدمته
لا تفزعن من كل شيء مفزع
أتيتك أشكو ريب دهري فانتصر
أبرزت وجها كلاذا
إذا لم يكن إغضاء عين على قذى
قل للذي حرم بذل الندى
إذا ما سقى الله البلاد وأهلها

أضف شرح او معلومة