أفنى الشباب الذي فارقت بهجته - أبو الأسود الدؤلي - الديوان

الديوان » العصر الاموي » أبو الأسود الدؤلي » أفنى الشباب الذي فارقت بهجته

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَفنى الشَبابَ الَّذي فارَقتُ بَهجَتَهُ

كَرُّ الجَديدَينِ مِن آتٍ وَمُنطلِقِ

لَم يَترُكا ليَ في طولِ اِختِلافِهِما

شَيئاً أَخافُ عَليهِ لَذعَةَ الحَدَقِ

قَد كُنتُ أَرتاعُ لِلبَيضاءَ أَنظُرُها

في شَعرِ رَأسي وَقَد أَيقَنتُ بِالبَلقِ

وَالآن حينَ خَضَبتُ الرأسَ فارَقَني

ما كُنتُ أَلتَذُّ مِن عَيشي وَمِن خُلُقي

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر البسيط

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة جزى ربه عني عدي بن حاتم

الصفحة التالية جرت بها الريح أذيالا مظاهرة

أبو الأسود الدؤلي

العصر الاموي

poet-Abu-al-Aswad-al-Duali@

149

قصيدة

5

الاقتباسات

611

متابعين

ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل الدؤلي الكناني. واضع علم النحو. كان معدوداً من الفقهاء والأعيان والأمراء والشعراء والفرسان والحاضري الجواب، من التابعين. رسم له علي بن أبي طالب ...

المزيد عن أبو الأسود الدؤلي

أبو النجم العجلي

poet-Abu-al-Najm-al-Ajli2@

النَهشَلي

poet-Al-Nahshali@

أبي القلب إلا أم عوف وحبها

إذا نلت الإمارة فاسم فيها

تعودت مس الضر حتى ألفته

أصلاح أني لا أريدك للصبا

إذا كنت مظلوما فلا تلف راضيا

تجنبنني من بعد شح وغيرة

أحار بن بدر قد وليت ولاية

وما طلب المعيشة بالتمني

كلا أيما الحيين ألقى فإنني

ذروا آل سلمى ظنتي وتعنتي

تعاتبني عرسي على أن أطيعها

ألا أبلغا عني زيادا مآلكا

ماذا تقولون إن قال النبي لكم

ألم تر ما بيني وبين ابن عامر

أليس عن حوبائه سخي

أضف شرح او معلومة