الديوان » العصر الاموي » الحسين بن علي » فإن الله تواب رحيم

عدد الابيات : 5

طباعة

فَإِنَّ اللَهَ تَوّابٌ رَحيمٌ

وَلِيُّ قَبولِ تَوبَةِ كُلِّ غاوي

أُؤَمِّلُ أَن يُعافِيَني بِعَفوٍ

وَيُسخِنَ عَينَ إِبليسَ المُناوي

وَيَنفَعَني بِمَوعِظَتي وَقَولي

وَيَنفَعَ كُلَّ مُستَمِعٍ وَراوي

ذُنوبي قَد كَوَت جَنبيّ كَيّا

أَلا إِنَّ الذُنوبَ هِيَ المَكاوي

فَلَيسَ لِمَن كَواهُ الذَنبُ عَمداً

سِوى عَفوِ المُهَيمِنِ مِن مُداوي

نبذة عن القصيدة
قصائد دينية
عموديه
بحر الوافر
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة يبدر ما أصاب ولا يبالي
الصفحة التالية وقعنا في الخطايا والبلايا

المساهمات

معلومات عن الحسين بن علي

avatar

الحسين بن علي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Husayn-ibn-Ali@

متابعة

49

قصيدة

1

الاقتباسات

630

متابعين

الحسين بن عليّ بن أبي طالب، الهاشمي القرشي العدناني، أبو عبد الله. السبط الشهيد، ابن فاطمة الزهراء. وفي الحديث: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة. ولد في المدينة، ونشأ في بيت ...

المزيد عن الحسين بن علي

اقتراحات المتابعة

avatar

شظاظ الضبي

poet-Shazaz-al-Dhabi@

متابعة
متابعة
avatar

الهيردان

poet-al-herdan@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحسين بن علي

اقرأ أيضا لـ الحسين بن علي :

ما يحفظ الله يصن
فإن سدوره أمسى غرورا
لا ذعرت السوام في غلس الصب
أنا ابن علي الحبر من آل هاشم
ودنياك التي غرتك منها
يبدر ما أصاب ولا يبالي
وأصل الحزم أن تضحي
عليك بظلف نفسك عن هواها
فعقبى كل شيء نحن فيه
لعمرك إنني لأحب دارا
فما ساءني شيء كما ساءني أخي
أفي السبخات يا مغبون تبني
أخي قد طال لبثك في الفساد
غدر القوم وقد ما رغبوا
إذا ما عضك الدهر

أضف شرح او معلومة