الديوان » العصر الاموي » أبو الأسود الدؤلي » لعمرك مرسوع من آل مجالد

عدد الابيات : 5

طباعة

لَعَمرُكَ مَرسوعٌ مِن آلِ مُجالِدٍ

لَخَرشَبتَ لي يَومَ التَقَينا جَوابَكا

تُحَدِّثُني أَنّي كَبيرٌ فَإِنَّني

كَبيرٌ وَلَكِن أَيَّ شَيءٍ أَشابَكا

أَمِن كِبَرٍ فَالشَيبُ عاقِبَةُ الفَتى

فَتُخبِرُنا أَم كانَ طِبّاً أَصابَكا

لَعَمري لَقَد أَنكَحتَها ذا قَرابَةٍ

بَرِيّاً سَرِيّاً كارِهاً ما أَرابَكا

وَخُبِّرتُهُ أَهدى جَزوراً سَمينَةً

أَتَمَّ الحِبا أَن لَو أَجَدَّ ثيابَكا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة غدا منك في الدنيا الشباب فأسرعا
الصفحة التالية لعمرك ما نصر فلا تحسبنه

المساهمات

معلومات عن أبو الأسود الدؤلي

avatar

أبو الأسود الدؤلي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-al-Aswad-al-Duali@

متابعة

149

قصيدة

5

الاقتباسات

605

متابعين

ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل الدؤلي الكناني. واضع علم النحو. كان معدوداً من الفقهاء والأعيان والأمراء والشعراء والفرسان والحاضري الجواب، من التابعين. رسم له علي بن أبي طالب ...

المزيد عن أبو الأسود الدؤلي

اقتراحات المتابعة

avatar

بكر بن النطاح

poet-Bakr-bin-Al-Nattah@

متابعة
متابعة
avatar

عبيد بن أيوب العنبري

poet-Obaid-bin-Ayyub@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الأسود الدؤلي

اقرأ أيضا لـ أبو الأسود الدؤلي :

لحى الله مولى السوء لا أنت راغب
آليت لا أمشي إلى رب لقحة
من ذا الذي بإخائه وبوده
تروحت من رزداق جي عشية
ألا أبلغا عني زيادا رسالة
إذا كنت ذا مال كثير فجد به
صبغت أمية بالدماء أكفنا
يروح بها الماشي لقاءك أو يغدو
أحار بن بدر قد وليت ولاية
كيف بصاحب إن أدن منه
أرى فتنة قد ألهت الناس عنكم
ألبس عدوك في رفق وفي دعة
يدافعني مهران في نقد درهم
أفاطم مهلا بعض هذا التعبس
عد من الرحمن فضلا ونعمة

أضف شرح او معلومة