بؤسا لعرس الخالدي بوسا - السري الرفاء - الديوان

الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » بؤسا لعرس الخالدي بوسا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

بُؤسَاً لِعرْسِ الخَالِديِّ بُوسَا

أَكُلَّ يَوْمٍ تَغْتدِي عَرْوسا

خَلَّتْهُ وَاعْتَاضَتْ فَتىً نَفِيسا

وَفَارَقَتْ مِن نَتْنِهِ نَاوُوسا

فَصَادَفَتْ رَبْعَ هوَىً مَأنُوسَا

وبَدَّلتْ منْ رَخَمٍ طاوُوسا

وكيفَ تَهْوَى وَجْهَهُ العَبُوسا

وهيَ تَرَى الأقمَارَ والشُّمُوسَا

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الرجز

قافية السين (س)

الصفحة السابقة قد أشكل الأمر فهل من فاحص

الصفحة التالية وجسوم إذا الرؤوس علتهن

السري الرفاء

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

559

قصيدة

2

الاقتباسات

110

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

سمنون المحب

poet-Samnoun-al-Muhib@

ابن طباطبا العلوي

poet-Ibn-Tabataba-Al Alawi@

صب بغرات الصبا مكلف

قام مثل القمر الزا

وبكر شربناها على الورد بكرة

إصبر على نوب الليالي

ألا عد لي بباطية وكاس

لهفي على القمر الذي

من كان يبغي أن تضاهي كفه

قم بنا قبل غرة الإصباح

يريك قوامها الغصن الرطيب

نفسي فداؤك كيف تصبر طائعا

يأبى إذا خطر العقيق بباله

لما مضى اليوم حميدا فانجرد

وأزهر وضاح يروق عيوننا

شيخ لنا من شيوخ بغداد

على أبن العصب الملحي

أضف شرح او معلومة