الديوان » العصر المملوكي » ابن الزقاق » تضوعن أنفاسا وأشرقن أوجها

عدد الابيات : 2

طباعة

تَضَوَّعْنَ أَنفاساً وأَشرقنَ أوجهاً

فهنَّ منيراتُ الصباح بواسم

لئن كنَّ زُهراً فالجوانحُ أبرجٌ

وإن كنَّ زَهراً فالقلوبُ كمائم

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة لله ليلتنا التي استجدى بها
الصفحة التالية ومهند عضب براحة أغيد

المساهمات

معلومات عن ابن الزقاق

avatar

ابن الزقاق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

متابعة

151

قصيدة

1

الاقتباسات

41

متابعين

علي بن عطية بن مطرف، أبو الحسن، اللخمي البلنسي، ويعرف بابن الزقاق. شاعر، له غزل وقيق ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً. وشعره أو بعضه في (ديوان - ...

المزيد عن ابن الزقاق

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزقاق

اقرأ أيضا لـ ابن الزقاق :

نبهته ونجوم الليل زاهرة
خليلي ما عذري إلى الركب بعدما
ومهفهف نبت الشقيق بخده
ذرني ونجدا لا حملت نجادي
رب حمام تلظى
وليل قطعت دياجيره
كتبت ولو أنني أستطيع
وواضحة كمثل النصل تجري
جال طرفي بجدول
هو البين لا تعصي الدموع له أمرا
وشهر أدرنا لارتقاب هلاله
قاض يجور على الضعيف وربما
خذها ولا تلفظ بغير بيوتها
أيها الراكب المخب لتبلغ
شهدت بأن الورد لو أعطي المنى

أضف شرح او معلومة