الديوان » العصر المملوكي » ابن الزقاق » وأغيد طاف بالكؤوس ضحى

عدد الابيات : 4

طباعة

وأغيَدٍ طافَ بالكؤوسِ ضحىً

فحثَّها والصباحُ قد وَضَحا

والروضُ يُبدي لنا شقائقهُ

وآسُهُ العنبريُّ قد نفحا

قلنا وأين الأقاحُ قال لنا

أودعتُهُ ثَغْرَ مَنْ سَقَى القدحا

فظلَّ ساقي المُدام يجحدُ ما

قالَ فلمّا تبسَّمَ افْتُضِحا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المنسرح
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة ورياض من الشقائق أضحت
الصفحة التالية ومسددين إلى الطعان ذوابلا

المساهمات

معلومات عن ابن الزقاق

avatar

ابن الزقاق حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-al-Zaqqaq@

متابعة

151

قصيدة

1

الاقتباسات

40

متابعين

علي بن عطية بن مطرف، أبو الحسن، اللخمي البلنسي، ويعرف بابن الزقاق. شاعر، له غزل وقيق ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً. وشعره أو بعضه في (ديوان - ...

المزيد عن ابن الزقاق

اقتراحات المتابعة

avatar

المهذب بن الزبير

poet-Muhadhab-bin-Zubair@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطويجن

poet-Ibrahim-Al-Tuwaijn@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزقاق

اقرأ أيضا لـ ابن الزقاق :

بيني وبين الحادثات خصام
لعمر أبيها ما نكثت لها عهدا
ما لهند تكفكف الدمع حزنا
وساق يحث الكاس وهي كأنما
يا ثاويا بضلوعي ما يفارقها
بأبي في الحب معسول اللمى
يا رب مائسة الأعطاف مخطفة
وما أنس لا أنس ازدياري بليلة
شموس جلتهن النجوم الشوابك
وفتيان مصاليت كرام
وحدائق خضر المعاطف ألبست
يا ضياء الصبح تحت الغبش
أنوما ووعد الحادثات وعيد
رب ليل أتحفت فيه بأنس
هم سرى في أضلعي وسرى بي

أضف شرح او معلومة