الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » وفاق الأقربين غنى وعز

عدد الابيات : 4

طباعة

وفاقُ الأقربينَ غِنىً وعِزٌّ

وخلفُهُمُ المذلَّةُ والعُرامُ

متى ما تَلْقَ دهْرَكَ وهو حربٌ

فإِن أخاك درعُكَ والحُسَامُ

يُضامُ المرءُ منفرداً وحيداً

وينصُرهُ أخوهُ ولا يُضَامُ

كذاك القِدْحُ يُكْسَرُ وهو فَرْدٌ

ويُشفَعُ بالقِداحِ فلا يُرامُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة إذا كنت للسلطان خدنا فلا تشر
الصفحة التالية فديتك قد تنبهنا لدهر

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

186

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الطغرائي

poet-Al-Tughrai@

متابعة
متابعة
avatar

ابن القيسراني

poet-Ibn-al-Qaysrani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

اقرأ أيضا لـ الطغرائي :

ولما تراءى السرب قلت لصاحبي
وجنة بالطيب موصوفة
من كان أخطأه الزمان بكيده
يا أيها المولى الذي اصطنع الورى
صنوان ضدان أب واحد
ميقات موسى يوم تدبيرنا
سأحجب عني أسرتي عند عسرتي
وكأنما الشمس المنيرة إذ بدت
ونيلوفر أعناقه أبدا صفر
فيم المقام على الهوان وهمتي
هي العيس قودا في الأزمة تنفخ
مضى وزراؤكم موتا وقتلا
جرى بين هرمس والشمس في
أما الوفاء فقد ضمنت نجازه
يا سندي والذي مودته

أضف شرح او معلومة