الديوان » لبنان » ناصيف اليازجي » لقد ناحت ربى لبنان حزنا

عدد الابيات : 4

طباعة

لقد ناحَت رُبَى لُبنانَ حُزناً

على مَن كانَ في يدِهِ الزِّمامُ

أميرٌ مِن بني رَسلانَ كانتْ

تَذِلُّ لهُ الجَبابِرةُ العِظامُ

كريمٌ قد تَوارَى في ضريحٍ

تُحيطُ بهِ الملائِكةُ الكِرامُ

فصادَفَ أرِّخوهُ مَقَرَّ مجدٍ

تَجاوَرَ فيهِ أحمَدُ والإمامُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الرمل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة أمسى حبيب الله في فردوسه
الصفحة التالية قد جاء بطرس من عواصم أرمن

المساهمات

معلومات عن ناصيف اليازجي

avatar

ناصيف اليازجي حساب موثق

لبنان

poet-nasif-al-yaziji@

متابعة

479

قصيدة

5

الاقتباسات

162

متابعين

ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط، الشهير باليازجي. شاعر، من كبار الأدباء في عصره. أصله من حمص (بسورية) ومولده في (كفر شيما) بلبنان، ووفاته ببيروت. استخدمه الأمير بشير ...

المزيد عن ناصيف اليازجي

اقتراحات المتابعة

avatar

جورج جرداق

poet-george-jurdaq@

متابعة
متابعة
avatar

أمين تقي الدين

poet-amin-taqi-eddin@

متابعة
متابعة
اقتباسات ناصيف اليازجي

اقرأ أيضا لـ ناصيف اليازجي :

حنا سلامة بالسلامة قد مضى
بيت لإيليا بني بعناية
لا الدر در ولا المرجان مرجان
لاحت فقلنا كوكب الصبح بان
رسالة فاضل وردت فكانت
هكذا هكذا وإلا فلا لا
خلت الديار كأنها لم تؤهل
إذا رمت نظم الشعر في مدح ذي الرشد
الناس لولا سجايا النفس أشباه
لو كان للدار نطق سبحت عجبا
كتاب مثل مصباح صغير
وقلت لها بعشيك ذقت راحا
أعرفت رسم الدار أم لم تعرف
ما بال موسى بلا سمع ولا بصر
غاب الفؤاد ولم تغب آثاره

أضف شرح او معلومة