الديوان » العصر الاموي » عدي بن الرقاع » لو أطعتك يا غرار كسوتني

عدد الابيات : 6

طباعة

لَو أَطَعتُكَ يا غِرارُ كَسَوتَني

في كُلِّ مَجمَعَةٍ ثِنِيابَ صَغارِ

أَضَلالُ لَيلٍ ساقِطٍ أَكنافُهُ

في الناسِ أَعذَرُ أَم ضَلالُ نَهارِ

قَحطانُ والِدُنا الَّذي نُدعى لَهُ

وَأَبو خُزَيمَةَ خِندَفُ بنُ نِزارِ

أَنَبيعُ والِدَنا الَّذي نُدعى لهُ

بِأَبي مَعاشِرَ غائِبٍ مُتواري

تِلكَ التِجارَةُ لا نُجيبُ لِمِثلِها

ذَهَبٌ يُباعُ بِآنُكٍ وَأَبارِ

إِنّي إِذاً كَالقدحِ يُجعَلُ مغزَلاً

يَكسو المَعاشِرَ وَهوَ أَجرَدُ عارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة قمر السماء وشمسها اجتمعا
الصفحة التالية حسب الرائد المورض أن قد

المساهمات

معلومات عن عدي بن الرقاع

avatar

عدي بن الرقاع حساب موثق

العصر الاموي

poet-uday-bin-al-Rqaa@

متابعة

76

قصيدة

62

متابعين

دي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع، من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، ...

المزيد عن عدي بن الرقاع

اقتراحات المتابعة

avatar

كثير عزة

poet-Kuthayyir@

متابعة
متابعة
avatar

بن أبي الحوساء

poet-ibn-abi-al-hosa@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ عدي بن الرقاع :

علوناهم في كل فخر وسؤدد
فسل هوى من لا يؤاتيك وده
بانت سعاد وليس الود ينصرم
بانت حسينة وائتمت بمن بانا
إنا رضينا وإن غابت جماعتها
بكت شجوها تحت الدجى فتناجمت
على ذي منار تعرف العين متنه
وجرت سنابكها بالعراق
لمن المنازل أقفرت بغباء
ورعيت من دار وإن لم تنطقي
أطربت أم رفعت لعينك غدوة
ألا رب لهو آنس ولذاذة
منع النوم طارقات الهموم
قمر السماء وشمسها اجتمعا
لو يستطيع ضجيعها لأجنها

أضف شرح او معلومة