الديوان » العصر الاموي » عدي بن الرقاع » أبلغا قومنا جذاما ولخما

عدد الابيات : 3

طباعة

أَبلِغا قَومَنا جُذاماً وَلَخماً

قَولَ مَن عِزُّهُم إِلَيهِ حَبيبُ

كانَ آباؤُكُم إِذا الناسُ حَربٌ

وَهُمُ الأَكثَرونَ كانَ الحُروبُ

مَنَعوا الثَغرَةَ الَّتي بَينَ حمصٍ

وَالكَهاتَينِ لَيسَ فيها غَريبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وناعمة تجلو بعود أراكة
الصفحة التالية غابت سراة بني بحر ولو شهدوا

المساهمات

معلومات عن عدي بن الرقاع

avatar

عدي بن الرقاع حساب موثق

العصر الاموي

poet-uday-bin-al-Rqaa@

متابعة

76

قصيدة

66

متابعين

دي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع، من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، ...

المزيد عن عدي بن الرقاع

اقتراحات المتابعة

avatar

عبيد بن أيوب العنبري

poet-Obaid-bin-Ayyub@

متابعة
متابعة
avatar

طريح بن إسماعيل الثقفي

poet-Tareeh-Al-Thaqafi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ عدي بن الرقاع :

لم أر محبوسا من الناس واحدا
إن الخليط أجدوا البين فانقذفوا
توهم إبلاد المنازل عن حقب
أرواح أم بكرة فاغتداء
ورعيت من دار وإن لم تنطقي
أحب القرينة لم تصحب
حتى أتيت مريا وهو منكرس
على ذي منار تعرف العين متنه
علوناهم في كل فخر وسؤدد
بكت شجوها تحت الدجى فتناجمت
ويأكلن ما أغنى الولي فلم يلث
غشيت بعفرى أو برجلتها ربعا
أهبطته الركب يعذيني وألجمه
بانت سعاد وليس الود ينصرم
فسل هوى من لا يؤاتيك وده

أضف شرح او معلومة