الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » أهون ما ألقى وليس يهون

عدد الابيات : 4

طباعة

أُهَوِّنُ مَا أَلْقى وَلَيْسَ يَهُونُ

إِذا لاحَظَتْنِي مِنْ هَوَاكَ عُيونُ

لَئِنْ قَطَعَ الوَاشُونَ مَا كانَ بَيْنَنَا

فَحَظُّكَ مِنْ قَلْبِي عَلَيْكَ مَصُونُ

وَإِنْ رُمْتُ كِتْمانَ الهَوى نَطَقَتْ بِهِ

بَوَادِرُ دَمْعٍ سُحْبُهُنَّ جُفُونُ

أَهُونُ إِذا مَا عَزَّ مَنْ أَنا عَبْدُهُ

وَمَا عَزَّ فِيهِ الخَطْبُ لَيْسَ يَهُونُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أهلا بنمام ينم بطيبه
الصفحة التالية وصلت أنيني في الهوى بحنيني

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

249

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

سلم الخاسر

poet-salam-al-khasir@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

كتبت في نهار خد أنيق
لم يدع سكر الغرام
ولما غدا ورد الخدود بنفسجا
وكأنها تهوى إذاعة ضوئها
بالله يا ذا الجمال غرك ما
رض يا غلام على الروض النضير لنا
سقيا ليوم بدا قوس الغمام به
سري عن الناس سر غير مستتر
وغادة ترفل في الشباب
بهواك إذ قال الهوى
والهوى لا خفت عاذلتي
لله لله ما أحلى رضاك وما
كن بعيدا إن شئت أو كن قريبا
مل فأبدى الصدود من ملل
ومخطوفة الخصر لما بدت

أضف شرح او معلومة