الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » رأيت الهلال وقد أقبلت

عدد الابيات : 3

طباعة

رأَيْتُ الهِلالَ وَقَدْ أَقْبَلَتْ

نُجُومُ الثُّرَيَّا لِكَيْ تَسْبِقَهْ

فَشَبَّهْتُهُ وَهْوَ مِنْ خَلْفِها

وَبَيْنَهُما الزَّهْرَةُ المُشْرِقَهْ

بِقَوْسٍ لِرامٍ رَأى طائِراً

فَأَرْسَلَ في إِثْرِهِ بُنْدُقَهْ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر المتقارب
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة راح إذا استنطقتها بالمزاج يد
الصفحة التالية جعلوا الحج حجة للفراق

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

333

قصيدة

1

الاقتباسات

229

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج البغدادي

poet-Al-Sarraj-Al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن إسرائيل

poet-ibn-israel@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

يا منكرا شكواي نار الهوى
لا تعجبوا إن خانه صبره
روحي الفداء وما أحويه من نشب
تاه بقد يزهى به الهيف
أهلا بنمام ينم بطيبه
جار الفراق وأسرفا
وكأن كافور الدموع وقد جرى
أغار عليك من نظري وإني
قد سترت وجهها من الخفر
بليت لأنني بك قد بليت
لا تكثروا عذلا ولا لوما
طالعتني كطلوع البدر
تثنى فكاد الغصن أن يتقصفا
كتبت إليكم بيد الدموع
لقد برح البين المبرح والحب

أضف شرح او معلومة