الديوان » العصر العباسي » إبراهيم بن هرمة » هجوت الأدعياء فناصبتني

عدد الابيات : 5

طباعة

هَجوت الأَدعياء فَناصبتني

مَعاشِرَ خِلتها عَرَبا صِحاحا

فَقلت لهم وَقَد نبحوا جَميعاً

عليَّ فَلَم أُجِب لَهُمُ نباحا

أَأَنتُم منهمُ فأصدَّ عَنكم

وانسبُكُم لنسبَتِهم صَراحا

وَإِلّا فاِحمدوا رأيي فاني

أُزَحزِحُ عَنكُمُ الإِبنَ القباحا

وَحسبك تهمةً لِصَحيحِ قومٍ

تَعُدُّ عَلى أَخي سقمٍ جناحا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة كما أزهرت قينة بالشراع
الصفحة التالية وبصرتني بعد خبط الغشوم

المساهمات

معلومات عن إبراهيم بن هرمة

avatar

إبراهيم بن هرمة حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ibrahim-bin-Herma@

متابعة

278

قصيدة

1

الاقتباسات

177

متابعين

إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر بن هرمة الكناني القرشي، أبو اسحاق. شاعر غزل من سكان المدينة. من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. رحل إلى دمشق ومدح الوليد بن يزيد ...

المزيد عن إبراهيم بن هرمة

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الشبلي

poet-Abu-Bakr-al-Shibli@

متابعة
متابعة
avatar

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم بن هرمة

اقرأ أيضا لـ إبراهيم بن هرمة :

كأنك لم تسر بجنوب خلص
يحب المديح أبو خالد
ومهما ألام على حبهم
وفرحة من كلاب الحي يتبعها
حي الديار بمنشد فالمنتضى
أسد في الغيل يحمي أشبلا
عوجا نحيي الطلول بالكثب
وطارق هم قد قريت هلاله
ما ذببت ناقة براكبها
سألا عن الجود والمعروف أين هما
وعميمة قد سقت فيها عائرا
إذا هيب أبواب الملوك قرعتها
قوم لهم شرف الدنيا وسؤددها
وما نال مثل اليأس طالب حاجة
يا أيها الشاعر المكارم بالمدح

أضف شرح او معلومة