الديوان » العصر الاموي » جرير » إذا أوضع الركبان غورا وأنجدوا

عدد الابيات : 5

طباعة

إِذا أَوضَعَ الرُكبانُ غَوراً وَأَنجَدوا

بِها فَاِرجُزا يا اِبنَي مُعَيَّةَ أَو دَعا

بَني العَبدِ لَو كُنتُم صَريحاً لِمالِكٍ

لَوَرَّعتُمُ دونَ الظَعائِنِ مِربَعا

تَدارَكَ مِنهُم مِربَعٌ يَومَ عاقِلٍ

ظَعائِنَ قَد راءى بِهِنَّ وَسَمَّعا

أَلا إِنَّما كانَت غَضوبُ مُحامِياً

غَداةَ اللِوى لَم يَدفَعِ الشَرَّ مَدفَعا

فِدىً لَكَ إِذ جَدَّعتَ بِالسَيفِ أَنفَها

وَأَبدَيتَ مِنها عاسِياً غَيرَ أَجدَعا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة أكلفت تصعيد الحدوج الروافع
الصفحة التالية أعاذل ما بالي أرى الحي ودعوا

المساهمات

معلومات عن جرير

avatar

جرير حساب موثق

العصر الاموي

poet-jarir@

متابعة

289

قصيدة

16

الاقتباسات

1430

متابعين

جرير بن عطية بن حذيفة الخَطَفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، من تميم. أشعر أهل عصره. ولد ومات في اليمامة. وعاش عمره كله يناضل شعراء زمنه ويساجلهم - وكان هجاءاً مرّاً - ...

المزيد عن جرير

اقتراحات المتابعة

avatar

المقنع الكندي

poet-almguena-alknda@

متابعة
متابعة
avatar

الحسين بن علي

poet-Husayn-ibn-Ali@

متابعة
متابعة
اقتباسات جرير

اقرأ أيضا لـ جرير :

غدا باجتماع الحي نقضي لبانة
ألا حي رهبى ثم حي المطاليا
حي الهدملة والأنقاء والجردا
ما ينسني الدهر لا يبرح لنا شجنا
علام تلوم عاذلة جهول
أمسيت إذ رحل الشباب حزينا
ألا حي ليلى إذ أجد اجتنابها
ودع أمامة حان منك رحيل
ما للفرزدق من عز يلوذ به
ألا أيها القلب الطروب المكلف
لو كنت حرا يوم أعين لم تنم
تعللنا أمامة بالعدات
إن سليطا كاسمها سليط
كأن نقيق الحب في حاويائه
غزا نمر وقاد بني تميم

أضف شرح او معلومة