الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » ماذا رميت به من

عدد الابيات : 7

طباعة

ماذا رُميتَ بِهِ مِن

شُوَيعِرٍ فيهِ جَهلُ

يَغتابُ شِعرِيَ حَتّى

كَأَنَّهُ لِيَ مِثلُ

وَما سَمِعتَ بِعُلوٍ

قَبلي يُعاديهِ سُفلُ

هَذا كَما قالَ قَومٌ

ما تَمَّ سَمّوهُ فَضلُ

يا مَليحَ الدَلالِ وَالإِدلالِ

لا تُمِتني بِعِلَّةِ الإِعتِلالِ

لَو حَلَت هَذِهِ الخِصلُ وَطابَت

لَم أَكُن مِن ذَواقِها كَالخِلالِ

فَتَدارَك خَفِيَّ جِسمي وَإِلّا

لَم يَبِن لِلخَيالِ مِنّي خَيالي

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر المجتث
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة الروض بين الستور والكلل
الصفحة التالية أيها اللائم الذي قد رماني

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن خلكان

poet-Ibn-Khalkan@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

أرى الغيم يخلع من خزه
عارضه مثل البرد
ما في أبى إسحاق يكفيه
حجابي مرفوع لطار ونازل
غيطاننا قد جوشنت
حمام من لست له ذاكرا
وهيف عليها معلمات القراطق
ترى جيده بين الغلالة والعقد
بتناثر المنثور في أغصانه
يا أخا لا يمر حلو الإخاء
وليلة بضة الأطراف بت بها
قالوا التحي فاسل عنه
يا ذا الذي أنزل بي
الغيم ممدود السرادق
ألا طوبى لمن أمسى وأضحى

أضف شرح او معلومة