الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » أغضى فآمن خائفا

عدد الابيات : 4

طباعة

أَغضى فَآمَنَ خائِفاً

لَولاهُ أَصبَحَ تالِفا

سَكَنٌ طَفِقتُ لِعَفوِهِ

بِيَدِ التَنَصُّلِ قاطِفا

في لَيلَةٍ نَشَرَ الزَما

نُ بِها عَلَيَّ رَفارِفا

لَو فُصِّلَت ساعاتُها

كادَت تَكونُ سَوالِفا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة ته على من ليس فيه أنفه
الصفحة التالية أغوص على الدر الذي لو طلبته

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

يوسف الرندي

poet-yusuf-al-randi@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطويجن

poet-Ibrahim-Al-Tuwaijn@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

بدا بين أثواب حسان الترائب
أنر بصبح الوصل عيشي فقد
لا تلحظن من أنت مستهتر
صاد قلبي طرف سحور
أعطيت حبي شادنا لم يعطني
لا نصر الله أبا نصر
أحسن بخد تروق رقته
قد ضحكت غرة الصباح
خيرون لا يعرف غير المطال
وليل جلاه البدر في ثوب نوره
بعت أبا أحمد رخيصا
أجود فلا أبقي ورائي ذخيرة
عقيق الشقيق ومينا الخضر
وراح تدافع أنفاسها
يا ذا الذي ما إن له

أضف شرح او معلومة