الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » أيا من هو الماء الزلال الذي يجري

عدد الابيات : 5

طباعة

أَيا مَن هُوَ الماءُ الزُلالُ الَّذي يَجري

وَمَن رَأيُهُ عَوني عَلى نُوَبِ الدَهرِ

أَتَحسَبُ ذَنبي كانَ مِنّي تَعَمُّداً

إِذاً لا صَفاً عَيشي بِهَجرِكَ لِلهَجرِ

فَلا تَترُكِ العَتبَ العَسوفَ يَرُدُّني

وَما قَضِيَت عِندَ الرِضا حاجَةُ العُذرِ

فَإِن أَكُ قَد أَزَرَت عَلَيَّ إِساءَةٌ

فَرُبَّتَما يُزري الكُسوفُ عَلى البَدرِ

إِذا حُلتَ عَن وَصلي لَأَدنى جِنايَةٍ

فَحُل مِن جِناياتِ الخُمارِ عَلى الخَمرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة لا تلح خلقا في اتباع سروره
الصفحة التالية إذا ما قصدنا جعفرا كان جعفر

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن نباته المصري

poet-abn-nbath@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الصباغ الجذامي

poet-Ibn-al-Sabbagh-al-Jazami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

أحسن بفعل الحسن بن جعفر
لا تعتمد عتبا يكدر ما صفا
سقنيها مدامة
رياض مشرقات زاهرات
وليل جلاه البدر في ثوب نوره
يأيها الرشأ الذي
وشاعر عجبه من العجب
يا عاملا معروفه متباطي
يا من جنيت عليه ما أقر به
الشهد صاب عند مطعم خلقه
رشئي المقلد
الحمد لله ليس لي جلد
يا قاسيا ما إن له
السحب قد نصبت في الجو أروقة
إن أبا منصور ما إن له

أضف شرح او معلومة