الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » أبا أحمد شتان عندك ناشر

عدد الابيات : 5

طباعة

أَبا أَحمَدٍ شَتّانَ عِندَكَ ناشِرٌ

لِذَمِّكَ مِن تَحتِ القَريضِ وَحامِدُ

خِلالُكَ لَو كُنتَ الخَليلَ قَبيحَةٌ

وَطَبعُكَ لَو كُنتَ المُبَرِّدَ بارِدُ

تَغالَطَ في النَحوِ الَّذي ما قَرَأتَهُ

عَلى أَحَدٍ مِن أَهلِهِ وَتَكابَدُ

سَأَبعَثُ هَجواً مِن أَهاجٍ نَبَحتُها

لِعِرضِكَ تَحدوها إِلَيكَ القَصائِدُ

فَعَيُّكَ حَيٌّ وَاِحتِجاجِكَ مَيِّتٌ

وَجَهلُكَ يَقظانٌ وَعَقلُكَ راقِدُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الطويل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لمحسن بن الملح منزلة
الصفحة التالية أخ زاد معناه في صده

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

32

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الخيمي

poet-ibn-al-khiyami@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

ترى بركات بورك فيه بدري
إذا الحب لم يحفظ لشكواي حرمة
وقائلة حتام تحتمل الهوى
قد شمرت أطنابها الظلماء
لا تفسدن جميلا بالقبيح وكن
ومسمع تحلو اجتماعاتنا
البرق طرز والغيوم ستائر
جوامع أوهامي تقصر عن قدري
ومنعم ناديته متعرضا
قد قلت إذ عاتبني جليسي
عبرت بلحظي على داره
إنا لنبن على ما أسسته لنا
فاز من لم تكن له سيئات
وخل إذا جئت مستسقيا
نسيم كالرضا من حيث وافى

أضف شرح او معلومة