الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » مر بنا في قباء ديباج

عدد الابيات : 3

طباعة

مَرَّ بِنا في قَباءِ ديباجِ

ذو طُرَّةٍ جُنحُ لَيلِها داجِ

يُغنيهِ ما صاغَهُ الشَبابُ لَهُ

مَن حلي لَألائِهِ عَنِ التاجِ

قَد نَقَشَ الصُدغُ خَدَّهُ فَغَدا

كَأَنَّهُ الآبَنوسُ في العاجِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المنسرح
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة ما لأبي إسحاق في ذكرى فرج
الصفحة التالية نفسي الفداء لمن في طرفه دعج

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

الستالي

poet-Al-Staley@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الطبري

poet-ibrahim-tabari@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

إنا لقوم إذا دعا بهم
من أين يستنفع الفتى بفتى
راقبتني العيون فيك فأشفق
أنداؤنا يقق ودر
سقنيها مدامة
يا ذا الذي ليست له لفظة
أرى الغيم يخلع من خزه
وقالوا التحي من كان نورا فأظلما
أغضى فآمن خائفا
صيد السرور أجل من المعقول
قرونك تحت أقصرها الثريا
يا هلالا فوق غصن
يا من يقصر خطوه الإعياء
قد كان جسمي غير منهوك
إن أبا إسحاق ليست له

أضف شرح او معلومة