الديوان » العصر المملوكي » الشريف العقيلي » أيا من دأبه في اللهو دابي

عدد الابيات : 4

طباعة

أَيا مَن دَأبُهُ في اللَهوِ دابي

وَمن أَرسانهُ بِيَدِ التَصابي

أَلَستَ تَرى زُجاجِ الماءِ يَبدو

لَنا مِنه قَواريرُ الحَبابِ

فَهاتِ بَواتِقَ الكاساتِ مَلأى

إِلى الحافاتِ بِالذَهَبِ المُذابِ

فَكيرُ الجَوِّ يوقِدُ نارَ بَرقٍ

إِذا خَمَدَت تُدَخِّنُ بِالضَبابِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة كأنما الجوزاء لما بدت
الصفحة التالية ما أنس لا أنس غياثا وقد

المساهمات

معلومات عن الشريف العقيلي

avatar

الشريف العقيلي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة

983

قصيدة

1

الاقتباسات

31

متابعين

عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت ...

المزيد عن الشريف العقيلي

اقتراحات المتابعة

avatar

البوصيري

poet-al-busayri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف العقيلي

اقرأ أيضا لـ الشريف العقيلي :

اليوم يا ذا الفخر والمجد
طرف الشباب جموح
لا تعر داعي الخلاعة لحظا
إن شئت أن تخبر ما عندي
قالوا التحي فاسل عنه
أبا قاسم إن أنت عاودت بعدها
إذا وصف المرء شيئا ولم
أيا من ما له في الجود ثان
أخ زاد معناه في صده
الشهد صاب عند مطعم خلقه
لي صاحب حر من الأصحاب
إذا الحر لم يستعبد الشر لم يكن
ما في أبى إسحاق يكفيه
قنوعي بدون الدون لا نقص همة
الراح يجلوها غزال أغيد

أضف شرح او معلومة