الديوان » العصر المملوكي » ابن الخياط » جرى النهر من شوق إلى ما حل الثرى

عدد الابيات : 4

طباعة

جَرى النَّهْرُ مِنْ شَوْقٍ إِلى ما حِلِ الثَّرى

وَأَجْرَيْتُ دَمْعاً شاقَهُ الْمَنْزِلُ الْقَفْرُ

فَلَوْ كُنْتَ يَوْمَ الْبَيْنِ شاهِدَ عَبْرَتِي

وَعَبْرَتِهِ لَمْ تَدْرِ أَيُّهُما النَّهْرُ

فَيا نَهْرَ ثَوْرا قَدْ أَثَرْتَ مِنَ الْهَوى

دَفِيناً أَجَنَّتْهُ الْجَوانِحُ وَالصَّدْرُ

فَلَو كانَ لِي صَبْرٌ كَفَفْتُ مَدامِعِي

وَلكِنَّ مَنْ يَشْتاقُ لَيْسَ لَهُ صَبْرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة ثمر كأن به الذي
الصفحة التالية دار يدور بها السرور

المساهمات

معلومات عن ابن الخياط

avatar

ابن الخياط حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-al-Khayyat@

متابعة

152

قصيدة

1

الاقتباسات

86

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي، أبو عبد الله، المعروف بابن الخياط. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق، مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمتدح الناس، ودخل بلاد العجم، ...

المزيد عن ابن الخياط

اقتراحات المتابعة

avatar

لسان الدين بن الخطيب

poet-ibn-alkhatib@

متابعة
متابعة
avatar

ابن تيمية

poet-ibn-Taymiyyah@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الخياط

اقرأ أيضا لـ ابن الخياط :

هبوا طيفكم أعدى على النأي مسراه
أسعد الله بالمسير وأعطى
يا مفلت الظبية الغناء من يده
سعدت بك الأقمار جارا فلتفز
لعمر أبي العطاء لئن تولى
تجاف عن العفاة ولا ترعهم
متى ارتجعت مواهبها الكرام
أبعدك أتقي نوب الزمان
أمعذبي بالنار سل بجوانحي
قد توالت علي منك أيادي
يا دهر قد عديت عنك طلابي
أقول واليوم بهيم خطبه
أبا حسن لئن كانت أجابت
صرت بين الصادين يا بن المجلي
سلوا سيف ألحاظه الممتشق

أضف شرح او معلومة