الديوان » العصر الأندلسي » الأرجاني » أهوى الظباء وليس لي أرب سوى

عدد الابيات : 3

طباعة

أهْوَى الظّباءَ وليس لي أَربٌ سوى

نظَراتِ مُشتاقٍ إلى مُشْتاقِ

لا تَقْرُبُ العَوراءُ من قَوْلي ولا

يَنْحَلُّ في الفَحْشاء عَقدُ نِطاقي

والنّاسُ مُختَلِفونَ في آدابهمْ

وكذا اخْتلافُ مآربِ العُشّاق

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة جاءت بقد كالقضيب غدا
الصفحة التالية لا مسعد لي إذا اعتراني الأرق

المساهمات

معلومات عن الأرجاني

avatar

الأرجاني حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alarjani@

متابعة

315

قصيدة

2

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسين، أبو بكر، ناصح الدين، الأرجاني. شاعر، في شعره رقة وحكمة. ولي القضاء بتستر وعسكر مكرم وكان في صبه بالمدرسة النظامية بأصبهان. جمع ابنه بعض شعره في ...

المزيد عن الأرجاني

اقتراحات المتابعة

avatar

الأرجاني

poet-alarjani@

متابعة
متابعة
avatar

العفيف التلمساني

poet-Afif-Tlemceni@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأرجاني

اقرأ أيضا لـ الأرجاني :

هو ما علمت فأقصري أو فاعذلي
إذا ضربوا بكاظمة الخياما
يا من لصب بأطراف المنى علق
قل للعزيز عزيز الدين عن مقة
قفا معي في هذه المعاهد
كأنني حين ألوي من معاطفه
من كان فوق سراة المجد معتليا
أأحبتي الشاكين طول تغيبي
أبقيت بالجزع ما أبليت من طلل
أذاكرة يوم الوداع نوار
ما كان لي في الخوز شيء سوى
نقبوهن خشية العشاق
تدري بالله ما يقول الشمع
بما عن من شكوى زمان تعرضا
عهد هوى كنا عهدناه

أضف شرح او معلومة