الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
مصر
»
حسن كامل الصيرفي
»
الروض زاده والرقيب صرفته
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
الرَوضُ زادَهُ وَالرَقيبُ صَرَفَتهُ
وَالراحُ صافٍ لِلصَفا أَعدَدتَهُ
يا أَيُّها الرَشَأُ الأَغنَ فَدَيتُهُ
إِنعَم بِوَصلِكَ لي فَهَذا وَقتَهُ
يَكفي مِنَ الهِجرانِ ما قَد ذُقتَهُ
حَتّى تَجفوني وَحُسنَكَ فاتَني
وَزَمانُ وَصلِكَ بِالتَعَلُّلِ فاتَني
أَو ما عَلِمتُ يَطولُ عُمرُكَ أَنَّني
أَنفَقتُ عُمري في هَواكَ وَلَيتَني
أُعطي وِصالاً بِالَّذي أَنفَقتَهُ
يا مَن حَوى كُلَّ الجَمالِ باسِرَهُ
وَرَضيتَ مِن حُكمِ الغَرامِ بِأَسرِهِ
هَلّا رَحَمتَ مُحَيِّراً في أَمرِهِ
يا مَن شَغَلتَ بِحُبِّهِ عَن غَيرِهِ
وَسَلوتَ كُلَّ الناسِ حينَ عَشِقتَهُ
هَيهاتَ أَن يَقوى عَلى مَنافِسٍ
في حُبِّ ذاتِكَ أَو يَفوزَ مُعاكِسُ
لا وَالَّذي لَكَ في جَمالِكَ حارِسٌ
كَم جالَ في مَيدانِ حُبِّكَ فارِسُ
بِالسَبقِ فيكَ إِلى رِضاكَ سَبَقتَهُ
يا مَن تَسامى في الجَمالِ بَهاؤُهُ
حَتّى اِزدَرى بِالنَيِّرَينِ ضِياؤُهُ
تُه وَاِحتَكِم فيما تَرى وَتَشاؤُهُ
أَنتَ الَّذي جَمَعَ المَحاسِنَ وَجهُهُ
لَكِن عَلَيهِ تَصبيري فَرُقتَهُ
لَمّا أَقَمتُ عَلى وِدادِكَ حِقبَةً
وَبَذَلتَ روحي في هَواكَ حَقيقَة
وَلَزِمتَ بابَكَ بُكرَةً وَعَشِيَّةً
قالَ الوُشاةُ قَدِ اِدَّعى بِكَ نِسبَة
فَسُرِرتُ لَمّا قُلتُ قَد صَدَقتَهُ
يا حُسنَهُ قَولاً يَكذِبُ قَولَهُم
فَلَقَد قَطَعتُ بِحَدِّهِ أَوصالَهُم
فَإِذا أَرَدتَ كَما أُريدَ نِكالَهُم
بِاللَهِ إِن سَأَلوكَ عَنّي قُل لَهُم
عَبدي وَمُلكُ يَدي وَما أَعتَقتَهُ
قَد أَكثَروا فيكَ السُؤالَ فَسيءَ لَهُم
بِالقَولُ وَاِكشِف حالَهُم وَمَحالَهُم
حَتّى إِذا قالوا سَلا فَأَصخَ لَهُم
أَو قيلَ مُشتاقٌ إِلَيكَ فَقُل لَهُم
أَدري بِذا وَأَنا الَّذي شَوَّقتَهُ
لَمّا أَمَرتُ النَومَ يَغشي أَعيُني
رِفقاً وَقَد كادَ السُهّادُ يُميتُني
بَينَ النُعاسِ وَيَقظَةً لَم تَعدُني
يا حُسنَ طَيفٍ مِن خَيالِكَ زارَني
مِن فَرحَتي بِلِقاكَ ما حَقَّقتَهُ
وافى فَلاحَت لي هُنالِكَ صورَةٌ
بِالبَدرِ أَشبَهث وَهيَ عَنهُ جَديرُه
لَكِن صَحَوتُ وَما لِنَومي زَورَةٌ
فَمَضى وَفي قَلبي عَلَيهِ حَسرَة
لَو كانَ يُمكِنُني الرِقادُ لَحِقتَهُ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة
أساؤني بسوء الصنع أهلي
الصفحة التالية
الحب ما أقساه ليس يطاق
المساهمات
معلومات عن حسن كامل الصيرفي
حسن كامل الصيرفي
مصر
poet-hasan-alsairafi@
متابعة
283
قصيدة
1
الاقتباسات
347
متابعين
ولد حسن كامل الصيرفي بمدينة دمياط بدلتا مصر سنة 1908م، وتلقَّى دراسته الأولية والابتدائية بمدارسها ، وبعد استكمال دراسته بمدرسة الفنون والصنائع المتوسطة عمل بعدة وظائف في القاهرة ثم انضم ...
المزيد عن حسن كامل الصيرفي
اقتراحات المتابعة
عبده صالح
poet-abdo-saleh@
متابعة
متابعة
أحمد رامي
poet-Ahmed-Rami@
متابعة
متابعة
اقتباسات حسن كامل الصيرفي
اقرأ أيضا لـ حسن كامل الصيرفي :
عرضنا أنفسا عزت علينا
ما كان للحسن قاموس نراجعه
وزارة نوبار لما طرا
ما لي أرى غصن الهنا
أبكي على حالي إذا ذكر الصفا
أراني في معاقرة الحميا
يا سريا له السعادة وافت
قل للذين جفوني إذا لهجت بهم
لست أنسى يوما لمجلس أنس
قد تولى الشباب نبكيه بالقل
في مطلع الأسعاد أشرق كوكب
كان التنقل في الغرام يلذ لي
رأي فحب فرام الوصل فامتنعوا
اسم العزيز وقى المهيمن ذاته
ماذا عسى لأبي الفضائل أن تجيب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا