إن ذا الموت ما عليه مجير - ابو العتاهية

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 11

طباعة

إِنَّ ذا المَوتَ ما عَلَيهِ مُجيرُ

يَهلِكُ المُستَجارُ وَالمُستَجيرُ

إِن تَكُن لَستَ خابِراً بِاللَيالي

وَبِأَحداثِها فَإِنّي خَبيرُ

هُنَّ يُدنينَنا مِنَ المَوتِ قِدماً

فَسَواءٌ صَغيرُنا وَالكَبيرُ

أَيُّها الطالِبُ الكَثيرَ لِيَغنى

كُلُّ مَن يَطلُبُ الكَثيرَ فَقيرُ

وَأَقَلُّ القَليلِ يُغني وَيَكفي

لَيسَ يُغني وَلَيسَ يَكفي الكَثيرُ

كَيفَ تَعمى عَنِ الهُدى كَيفَ تَعمى

عَجَباً وَالهُدى سِراجٌ مُنيرُ

قَد أَتاكَ الهُدى مِنَ اللَهِ نُصحاً

وَبِهِ جاءَكَ البَشيرُ النَذيرُ

وَمَعَ اللَهِ أَنتَ ما دُمتَ حَيّاً

وَإِلى اللَهِ بَعدَ ذاكَ تَصيرُ

وَالمَنايا رَوائِحٌ وَغَوادٍ

كُلَّ يَومٍ لَها سَحابٌ مَطيرُ

لا تَغُرَّنَّكَ العُيونُ فَكَم أَع

مى تَراهُ وَإِنَّهو لَبَصيرُ

أَنا أَغنى العِبادِ ما كانَ لي كِن

نٌ وَما كانَ لي مَعاشٌ يَسيرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الخفيف

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة ألا إنما الدنيا عليك حصار

الصفحة التالية ما للفتى مانع من القدر

ابو العتاهية

العصر العباسي

poet-abu-alatahyah@

759

قصيدة

الاقتباسات

3303

متابعين

إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني ,العنزي (من قبيلة عنزة) بالولاء، أبو إسحاق الشهير بأبي العتاهية.(130هـ-211هـ/747م-826مم) شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع. كان ينظم المئة والمئة والخمسين بيتاً في اليوم، ...

عرقلة الدمشقي

poet-Irqla-Al-Dimashqi@

ابن الصيقل

poet-Ibn-Al-Sayqal@

يا رشيد الأمر أرشدني إلى

يا صاح قد عظم البلاء وطالا

كم يكون الشتاء ثم المصيف

أحسنت ظنك بالأيام إذ حسنت

إن ذا الموت ما عليه مجير

الهرص داء قد أضربمن

الشيب كره وكره أن يفارقني

وأحببت من حبها الباخلين

أعلمت عتبة أنني

مرت اليوم شاطرة

إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل

إياك والبغي والبهتان والغيبة

خير سبيل المال تفريقه

يا من تبغى زمنا صالحا

لا تفخرن بلحية

الديوان » العصر العباسي » ابو العتاهية » إن ذا الموت ما عليه مجير

إِنَّ ذا المَوتَ ما عَلَيهِ مُجيرُ

يَهلِكُ المُستَجارُ وَالمُستَجيرُ

إِن تَكُن لَستَ خابِراً بِاللَيالي

وَبِأَحداثِها فَإِنّي خَبيرُ

هُنَّ يُدنينَنا مِنَ المَوتِ قِدماً

فَسَواءٌ صَغيرُنا وَالكَبيرُ

أَيُّها الطالِبُ الكَثيرَ لِيَغنى

كُلُّ مَن يَطلُبُ الكَثيرَ فَقيرُ

وَأَقَلُّ القَليلِ يُغني وَيَكفي

لَيسَ يُغني وَلَيسَ يَكفي الكَثيرُ

كَيفَ تَعمى عَنِ الهُدى كَيفَ تَعمى

عَجَباً وَالهُدى سِراجٌ مُنيرُ

قَد أَتاكَ الهُدى مِنَ اللَهِ نُصحاً

وَبِهِ جاءَكَ البَشيرُ النَذيرُ

وَمَعَ اللَهِ أَنتَ ما دُمتَ حَيّاً

وَإِلى اللَهِ بَعدَ ذاكَ تَصيرُ

وَالمَنايا رَوائِحٌ وَغَوادٍ

كُلَّ يَومٍ لَها سَحابٌ مَطيرُ

لا تَغُرَّنَّكَ العُيونُ فَكَم أَع

مى تَراهُ وَإِنَّهو لَبَصيرُ

أَنا أَغنى العِبادِ ما كانَ لي كِن

نٌ وَما كانَ لي مَعاشٌ يَسيرُ

المساهمات

معلومات عن ابو العتاهية

ابو العتاهية

المزيد عن ابو العتاهية

اقتراحات المتابعة

عرقلة الدمشقي

ابن الصيقل

اقرأ أيضا لـ ابو العتاهية :

أضف شرح او معلومة

الديوان » العصر العباسي » ابو العتاهية » إن ذا الموت ما عليه مجير

إِنَّ ذا المَوتَ ما عَلَيهِ مُجيرُ

يَهلِكُ المُستَجارُ وَالمُستَجيرُ

إِن تَكُن لَستَ خابِراً بِاللَيالي

وَبِأَحداثِها فَإِنّي خَبيرُ

هُنَّ يُدنينَنا مِنَ المَوتِ قِدماً

فَسَواءٌ صَغيرُنا وَالكَبيرُ

أَيُّها الطالِبُ الكَثيرَ لِيَغنى

كُلُّ مَن يَطلُبُ الكَثيرَ فَقيرُ

وَأَقَلُّ القَليلِ يُغني وَيَكفي

لَيسَ يُغني وَلَيسَ يَكفي الكَثيرُ

كَيفَ تَعمى عَنِ الهُدى كَيفَ تَعمى

عَجَباً وَالهُدى سِراجٌ مُنيرُ

قَد أَتاكَ الهُدى مِنَ اللَهِ نُصحاً

وَبِهِ جاءَكَ البَشيرُ النَذيرُ

وَمَعَ اللَهِ أَنتَ ما دُمتَ حَيّاً

وَإِلى اللَهِ بَعدَ ذاكَ تَصيرُ

وَالمَنايا رَوائِحٌ وَغَوادٍ

كُلَّ يَومٍ لَها سَحابٌ مَطيرُ

لا تَغُرَّنَّكَ العُيونُ فَكَم أَع

مى تَراهُ وَإِنَّهو لَبَصيرُ

أَنا أَغنى العِبادِ ما كانَ لي كِن

نٌ وَما كانَ لي مَعاشٌ يَسيرُ

المساهمات

معلومات عن ابو العتاهية

ابو العتاهية

المزيد عن ابو العتاهية

اقتراحات المتابعة

عرقلة الدمشقي

ابن الصيقل

اقرأ أيضا لـ ابو العتاهية :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح