تزلق فوق ربوتي لذةٍ
ناعمةٌ .. دارت على ناعم
واهمةٌ مثل غدي الواهم
تنشق من مزرعتي زنبقٍ
تؤويهما .. تحميهما من أذىً
من الهوى .. من الشتا الهاجم
كي يهنأ .. في المخبأ الحالم
وتطعم الإثنين .. من قلبها
تداعب الواحد .. إما صحا
وتسدل الستر على النائم
رافعة النهد .. أحيطي به
كوني له أحنى من الخاتم
فخففي من قيدك الظالم ..
هذا الذي بالغت في ضمه
***
رافعة النهد .. أحيطي به
كوني له أحنى من الخاتم
قد يجرح الدنتيل إحساسه
فخففي من قيدك الظالم ..
هذا الذي بالغت في ضمه
أثمن ما أخرج للعالم ..