الديوان » سوريا » نزار قباني » التراجيديا

طباعة

يسمونني في بلادي (مليك النساء).
وما عرفوا أن قصري زجاجٌ
وعرشي هواء
يقولون إني بخيرٍ..
وما شاهدوني
أخوض في بركةٍ من دماء
*
يقولون إني القوي المهيمن، والفاتح الأعظم
وأن حريمي لا تغرب الشمس عنه
وممتلكاتي العيون الكبيرة، والأنجم
فأي مليكٍ تعيسٍ أنا؟
إذا كنت أملك جيش نساءٍ
ولا أحكم!!!

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
التفعيله
الصفحة السابقة التعاريف
الصفحة التالية التصوير في الزمن الرمادي

المساهمات

معلومات عن نزار قباني

avatar

نزار قباني حساب موثق

سوريا

poet-nizar-qabbani@

متابعة

484

قصيدة

3

الاقتباسات

2791

متابعين

نزار بن توفيق القباني (1342 - 1419 هـ / 1923 - 1998 م) ديبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923 من أسرة دمشقية عريقة إذ يعتبر جده أبو ...

المزيد عن نزار قباني

اقتراحات المتابعة

avatar

إلياس مسوح

poet-elias-massouh@

متابعة
متابعة
avatar

كمال خير بك

poet-kamal-kher-bik@

متابعة
متابعة
اقتباسات نزار قباني

اقرأ أيضا لـ نزار قباني :

غرفة
5 دقائق
خمس رسائل إلى أمي
تأخذين في حقائبك الوقت وتسافرين
الأقنعة
لا بد أن أستأذن الوطن
تريدين..
محاولة تشكيلية لرسم بيروت
الرجل المعدني
إذا ...
أريد ان أعيش
لحمها وأظافرها
إله إسمه الرجل
المحضر الكامل لحادثة اغتصاب سياسية
إلى ساذجة

أضف شرح او معلومة