الديوان » العصر الاسلامي » مروان بن أبي حفصة » قد أمن الله من خوف ومن عدم

عدد الابيات : 4

طباعة

قَد أَمَّنَ اللَهُ مِن خَوفٍ وِمِن عَدَمٍ

مَن كانَ مَعنٌ لَهُ جاراً مِنَ الزَمَنِ

مَعنُ بنُ زائِدَةَ الموفي بِذِمَّتِهِ

وَالمُشتَري المَجدَ بِالغالي مِنَ الثَمَنِ

يَرى العَطايا الَّتي تَبقى مَحامِدُها

غُنماً إِذا عَدَّها المُعطي مِنَ الغَبَنِ

بَني لِشَيبانَ مَجداً لازَوالَ لَهُ

حَتّى تَزولُ ذُرى الأَركانِ مِن حَضَنِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة موسى وهارون هما اللذان
الصفحة التالية هاجت هواك بواكر الأظعان

المساهمات

معلومات عن مروان بن أبي حفصة

avatar

مروان بن أبي حفصة حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

متابعة

77

قصيدة

1

الاقتباسات

349

متابعين

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل ...

المزيد عن مروان بن أبي حفصة

اقتراحات المتابعة

avatar

مروان بن أبي حفصة

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن معاذ

poet-yahya-bin-moaz@

متابعة
متابعة
اقتباسات مروان بن أبي حفصة

اقرأ أيضا لـ مروان بن أبي حفصة :

لا تعدموا راحتي معن فإنهما
صحا بعد جهل فاستراحت عواذله
إلى ملك مثل بدر الدجى
لله درك يا عقيلة جعفر
تشابه يوما بأسه ونواله
أطفت بقسطنطينة الروم مسندا
ويوم عسول الآل حام كأنما
خلت بعدنا من آل ليلى المصانع
قطع الصوائم والشقائق دوننا
إن خلدت بعد الإمام محمد
ما من عدو يرى معنا بساحته
وقالوا الطالقان يجن كنزا
نواضر غلبا قد تدانت رءوسها
أضحى إمام الهدى المأمون مشتغلا
حمدنا الذي أدى ابن يحيى فأصبحت

أضف شرح او معلومة