يا من بمطلع شمس ثم مغربها - مروان بن أبي حفصة - الديوان

الديوان » العصر الاسلامي » مروان بن أبي حفصة » يا من بمطلع شمس ثم مغربها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

يا مَن بِمَطلَعِ شَمسِ ثُمَّ مَغرِبِها

إِنَّ السَخاءَ عَلَيكُم غَيرُ مَردودِ

قُل لِلعُفاةِ أَريحوا العيسَ مِن طَلَبٍ

ما بَعدَ مَعنٍ حَليفِ الجودِ مِن جودِ

قُل لِلمَنِيَّةِ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ

إِذ ماتَ مَعنٌ فَما مَيتٌ بِمَفقودِ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر البسيط

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة لله درك يا عقيلة جعفر

الصفحة التالية مرى العين شوق حال دون التجلد

مروان بن أبي حفصة

العصر الاسلامي

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

77

قصيدة

1

الاقتباسات

366

متابعين

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل ...

المزيد عن مروان بن أبي حفصة

فاطمة الزهراء

poet-fatima-alzahra@

هند الهمدانية

poet-hind-hamdaniya@

أنعى إليك نفوسا طاح شاهدها

أمسى المشيب من الشباب بديلا

أطفت بقسطنطينة الروم مسندا

يا أكرم الناس من عرب ومن عجم

وما فعلت بنو مروان خيرا

وفكت بك الأسرى التي شيدت لها

كأن التي يوم الرحيل تعرضت

نفحت مكافئا عن قبر معن

إن خلدت بعد الإمام محمد

تبقى قوافي الشعر ما بقيت

وما خلقت إلا لبذل أكفهم

زوامل للإشعار لا علم عندهم

بكت عنان مسبل دمعها

ألم تر أن الجود من لدن آدم

طاف الخيال وحيه بسلام

أضف شرح او معلومة