الديوان » العصر الاسلامي » مروان بن أبي حفصة » إن بالشام بالموقر عزا

عدد الابيات : 3

طباعة

إِنَّ بِالشامِ بِالمُوَقَّر عِزّاً

وَمُلوكاً مُبارَكينَ شُهودا

سادَةً مِن بَني يَزيدَ كِراماً

سَبَقوا الناسَ مَكرُماتٍ وَجودا

هانَ ياناقَتي عَلَيَّ فَسيري

أَن تَموتي إِذا لَقيتُ الوَليدا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أصاب الردى قوما تمنوا لك الردى
الصفحة التالية حمدنا الذي أدى ابن يحيى فأصبحت

المساهمات

معلومات عن مروان بن أبي حفصة

avatar

مروان بن أبي حفصة حساب موثق

العصر الاسلامي

poet-Marwan-ibn-Abi-Hafsa@

متابعة

77

قصيدة

1

الاقتباسات

349

متابعين

مروان بن سليمان بن يحيى أبي حفصة يزيد. شاعر، عالي الطبقة. كان جده أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ونشأ مروان في العصر الأموي، باليمامة، حيث منازل ...

المزيد عن مروان بن أبي حفصة

اقتراحات المتابعة

avatar

عائشة بنت أبي بكر

poet-Aisha-bint-Abi-Bakr@

متابعة
متابعة
avatar

الرباب بنت امرؤ القيس

poet-Arbab-bint-Imru-Al-qays@

متابعة
متابعة
اقتباسات مروان بن أبي حفصة

اقرأ أيضا لـ مروان بن أبي حفصة :

صح الجسم يا عمرو
لعمري لنعم الغيث غيث أصابنا
أمسى المشيب من الشباب بديلا
ويوم عسول الآل حام كأنما
لعمرك لا أنسى غداة المحصب
مرى العين شوق حال دون التجلد
إن خلدت بعد الإمام محمد
يا من بمطلع شمس ثم مغربها
قاسيت شدة أيامي فما ظفرت
لام في أم مالك عاذلاكا
أتظن يا إدريس أنك مفلت
أعادك من ذكر الأحبة عائد
قطع الصوائم والشقائق دوننا
لندبك أحزان وسابق عبرة
إعص الهوى وتعز عن سعداكا

أضف شرح او معلومة