طرقتني وصحابي هجوع - الوليد بن يزيد - الديوان

الديوان » العصر الاموي » الوليد بن يزيد » طرقتني وصحابي هجوع

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

طَرَقَتني وَصِحابي هُجوعٌ

ظَبيَةٌ أَدماءُ مِثلُ الهِلالِ

مِثلُ قَرنِ الشَمسِ لَمّا تَبَدَّت

وَاِستَقَلَّت في رُؤوسِ الجِبالِ

تَقطَعُ الأَهوالَ نَحوي وَكانَت

عِندَنا سَلمى أُلوفَ الحِجالِ

كَم أَجازَت نَحوَنا مِن بِلادٍ

وَحشَةٍ قَتّالَةٍ لِلرِّجّالِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر المديد

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة ولقد قال طبيبي وطبيبي

الصفحة التالية عرفت المنزل الخالي

الوليد بن يزيد

العصر الاموي

poet-Walid-ibn-Yazid@

127

قصيدة

1

الاقتباسات

151

متابعين

الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له ...

المزيد عن الوليد بن يزيد

الأقيشر الأسدي

poet-Al-Uqayshir-Al-Assadi@

أعشى همدان

poet-Asha-Hamadan@

تذكر شجوه القلب القريح

أراني الله يا سلمى حياتي

وصفراء في الكأس كالزعفران

أحب الغناء وشرب الطلاء

ألا أبلغ أبا عثمان

ألا أيها الركب المخبون أبلغوا

طاب يومي ولذ شرب السلافه

وإن على شاطي الفرات لفتية

تلعب بالخلافة هاشمي

هلك الأحول المشوم

هل إلى أم سعيد

إقر مني على الوليد السلاما

إسقني يا ابن سالم قد أنارا

إنني فكرت في عمر

ألم تعلما سلمى أقامت بمهمه

أضف شرح او معلومة