الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » رأت عندنا ضوء السراج فراعها

عدد الابيات : 2

طباعة

رَأَت عِندَنا ضَوءَ السِراجِ فَراعَها

فَما سَكَنَت حَتّى أَمَرنا بِهِ يُطفى

فَبَينا نَراها في النَدامى أَسيرَةً

لَهُم إِذا أَمالَتهُم فَصاروا لَها أَسرى

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة دموعها من حذار البين تنسكب
الصفحة التالية كم رأينا من أناس هلكوا

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

201

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

الناشئ الأكبر

poet-Al-Nashi-al-Akbar @

متابعة
متابعة
avatar

ابن العلاف

poet-Ibn-Al-Allaf@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

تبسم عن مثل الأقاحي تبسمت
قل لابن مي لا تكن جازعا
أنا النار في أحجارها مستكنة
تداعت خطوب الدهر عن جار جعفر
فإن يك أقوام أساءوا فأحسنوا
أبعد أبي موسى أسر ببلدة
إن يقعدوا فوقي بغير نزاهة
فلم أر كالأقدام صارت سواعدا
لو أن كفا أعشبت لسماحة
هاجت وساوسه برومة دور
أخ لي يعطيني إذا ما سألته
إذا ما نكحنا الحرب بالبيض والقنا
إذا ما بنات النفس همت بسلوة
بروحي مكفوف اللواحظ لم يدع
إن المطية لا يلذ ركوبها

أضف شرح او معلومة