الديوان » العصر العباسي » محمود الوراق » أمن بعد ستين تبكي الطلولا

عدد الابيات : 2

طباعة

أَمِن بَعدِ سِتّينَ تَبكي الطُلولا

وَتَندُبُ رَسماً وانِياً مُحيلا

وَقَد نَجَّمَ الشَيبُ في عارِضَيكَ

وَجَرَّ عَلى مَفرِقِكَ الذُيولا

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر المتقارب
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة قلت ارفعي السجف نستمتع بمجلسنا
الصفحة التالية إني رأيت الصبر خير معول

المساهمات

معلومات عن محمود الوراق

avatar

محمود الوراق حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة

226

قصيدة

6

الاقتباسات

230

متابعين

محمود بن حسن الوراق. شاعر، أكثر شعره في المواعظ والحكم. روى عنه ابن أبي الدنيا. وفي (الكامل) للمبرد، نتف من شعره وهو صاحب البيت المشهور: إذا كان وجه العذر ليس ببين ...

المزيد عن محمود الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

جحظة البرمكي

poet-Jahza-al-Barmaki@

متابعة
متابعة
avatar

السراج البغدادي

poet-Al-Sarraj-Al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات محمود الوراق

اقرأ أيضا لـ محمود الوراق :

كم قد رأيت مساءة
أعطيت كل الناس من نفسي الرضا
صاحب اليسر يرقب العسر والمعسر
ولو أن دار الشيب قرت بصاحب
شكر الإله نعمة
وكم من مريض نعاه الطبيب
إن ظني بحسن عفوك يا رب
يا من ترفع للدنيا وزينتها
مني السلام على الدنيا وبهجتها
ليس شيء مما يدبره العاقل
وفق الله عاقلا قدر العيش
أيا عجبا كيف يعصي الإله
إذا الكرى ذر في أجفاننا سنة
أخي لن تنال العلم إلا بستة
كذبت ومن يكذب فإن جزاءه

أضف شرح او معلومة