الديوان » العصر العباسي » محمود الوراق » أيها الشيخ المعلل

عدد الابيات : 4

طباعة

أَيُّها الشَيخُ المُعَل

لِلُ نَفسَهُ وَالشَيبُ شامِل

وَاللَيلُ يَطوي لا يُفَت

تَر وَالنَهارُ بِكَ المَنازِل

اِعلَم بِأَنَّكَ نائِمٌ

فَوقَ الفِراشِ وَأَنتَ راحِل

يَتَعاقَبانِ بِكَ الرَدى

لا يَغفَلانِ وَأَنتَ غافِل

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة أيها المغرور مهلا
الصفحة التالية قطع الدهر بأسباب العلل

المساهمات

معلومات عن محمود الوراق

avatar

محمود الوراق حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة

226

قصيدة

6

الاقتباسات

230

متابعين

محمود بن حسن الوراق. شاعر، أكثر شعره في المواعظ والحكم. روى عنه ابن أبي الدنيا. وفي (الكامل) للمبرد، نتف من شعره وهو صاحب البيت المشهور: إذا كان وجه العذر ليس ببين ...

المزيد عن محمود الوراق

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو تمام

poet-abu-tammam@

متابعة
متابعة
avatar

الحسين بن الضحاك

poet-Ibn-al-Dahhak-al-Bahili@

متابعة
متابعة
اقتباسات محمود الوراق

اقرأ أيضا لـ محمود الوراق :

دار الصديق إذا استشاط تغضبا
الليل شيب والنهار كلاهما رأسي
لا تطل الحزن على فائت
قد قلت لما قال لي قائل
لا يغلبنك غالب الحرص
وقالوا ادخر ما حزته وجمعته
ومازلت أسمع أن النفوس
حررت ما يبقى من العمر
مكرم الدنيا مهان
إن القناعة ما علمت غنى
فلا تهجر أخاك بغير ذنب فإن
أما عجب أن يكفل الناس بعضهم
بكيت لقرب الأجل
زينت بيتك جاهدا وشحته
ألا لا مرحبا بفراق ليلى

أضف شرح او معلومة