الديوان » العصر العباسي » ابن هانئ الأندلسي » لله أي شهاب حرب واقد

عدد الابيات : 4

طباعة

للّهِ أيُّ شِهابِ حربٍ واقِدٌ

صَحِبَ ابنَ ذي يزَنٍ وأدركَ تُبّعا

في كفِّ يحيَى منه أبيضُ مُرهَفٌ

عرَفَ المعزَّ حقيقةً فتشيّعا

وجرى الفِرِندُ بصَفحَتَيهِ كأنّما

ذَكرَ القتيلَ بكَربلاءَ فدمّعا

يكفيكَ ممّا شِئتَ في الهيجاء أنْ

تَلقَى العِدى فتسُلّ منه إصبعا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الكامل
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة لقد أشبهتني شمعة في صبابة
الصفحة التالية رأيت بعيني فوق ما كنت أسمع

المساهمات

معلومات عن ابن هانئ الأندلسي

avatar

ابن هانئ الأندلسي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-Hani-Andalusia@

متابعة

119

قصيدة

2

الاقتباسات

359

متابعين

محمد بن هانئ بن محمد بن سعدون الأزدي الأندلسي، أبو القاسم، يتصل نسبه بالمهلب بن أبي صفرة. أشعر المغاربة على الإطلاق. وهو عندهم كالمتنبي عند أهل المشرق. وكانا متعاصرين. ولد ...

المزيد عن ابن هانئ الأندلسي

اقتراحات المتابعة

avatar

يحيى بن علي المنجم

poet-Yahya-bin-Ali-Al-Majim@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن هانئ الأندلسي

اقرأ أيضا لـ ابن هانئ الأندلسي :

أقول لذي قامة كالقضيب
حلف الزمان ليأتين بمثله
تقدم خطى أو تأخر خطى
أحين ولت أنجم الأفق
وذي شطب قد جل عن كل جوهر
نظرت كما جلت عقاب على إرم
قد أكمل الله في ذا السيف حليته
كانت مساءلة الركبان تخبرنا
أرياك أم ردع من المسك صائك
وذي نجاد هرقلي يشرفه
ألا كل آت قريب المدى
قد أدبر الليل عنا فا حد بالإبل
وهب الدهر نفيسا فاسترد
حمراء صرفا ألبسوها أحمرا
أمن أفقها ذاك السنا وتألقه

أضف شرح او معلومة