الديوان » العصر العباسي » كشاجم » شئت في حالتي سرور وحزن

عدد الابيات : 4

طباعة

شِئْتُ فِي حَالَتِي سُرُورٍ وَحُزْنٍ

وَمَقَامي تَفَرُّقٍ وَتَلاَقِي

حُمَّ بِيْنٌ فَشِبْتُ مِنْ حَذَرِ البَيْ

نِ وَمَنْ لاَ يَشِيْبُ عِنْدَ الفِرَاقِ

واعْتَنَقْنَا فَشِبْتُ مِنْ طِيْبِ أَنْفَا

سِكِ لَمَّا حَبَوْتِنِي بِالْعِنَاقِ

هِيَ طِيْبٌ وَالطَّيْبُ وَالْبَيْنُ شَيْبٌ

مُعْجِلٌ لِلْمُلُوكِ وَالْعُشَّاقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة ما زال حر الشوق يغلب صبرها
الصفحة التالية محبرة جاد لي بها قمر

المساهمات

معلومات عن كشاجم

avatar

كشاجم حساب موثق

العصر العباسي

poet-kashajim@

متابعة

378

قصيدة

1

الاقتباسات

137

متابعين

محمود بن الحسين (أبو ابن محمد بن الحسين) بن السندي بن شاهك، أبو الفتح الرملي، المعروف بكشاجم. شاعر متفنن، أديب، من كتّاب الإنشاء. من أهل (الرملة) بفلسطين. فارسي الأصل، كان أسلافه ...

المزيد عن كشاجم

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فراس الحمداني

poet-abu-firas-al-hamdani@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب التمار

poet-yaqub-al-tammar@

متابعة
متابعة
اقتباسات كشاجم

اقرأ أيضا لـ كشاجم :

صينت بمرفعها الدواة فأصبحت
سيدي أنت لم أكن
راح وتفاحة من كف جارية
ويح عيني لم ترو من ماء وجه
مر بنا في كفه باشق
أخي بل رئيسي بل أميري وسيدي
وكثيرة النغمات تحسبها
يا أيها الصلف المدل بحسنه
تزداد فيك مصيبتي
طرق الزمان بحادث مملق
ضرب في ارتشاف ذاك الرضاب
زعموا أن من أحب عليا
وجارية مثل شمس النهار
أرقت أم نمت لضوء بارق
ها قد كتبت فما رددت جوابي

أضف شرح او معلومة