بذات الأضا والمأزمين وبارق - محيي الدين بن عربي - الديوان

الديوان » العصر الايوبي » محيي الدين بن عربي » بذات الأضا والمأزمين وبارق

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

بِذاتِ الأَضا وَالمَأزَمَينِ وَبارِقٍ

وَذي سَلَمٍ وَالأَبرَقَينِ لِطارِقِ

بُروقُ سُيوفٍ مِن بُروقِ مَباسِمٍ

نَوافِجُ مِسكٍ ما أُبيحَت لِناشِقِ

فَإِن حورِبوا سَلَّوا سُيوفَ لِحاظِهِم

وَإِن سَلَّموا هَدّوا عُقودَ المَضايِقِ

فَنالوا وَنِلنا لَذَّتَينِ تَساوَيا

فَمُلكٌ لِمَعشوقٍ وَمُلكٌ لِعاشِقِ

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر الطويل

قافية القاف (ق)

الصفحة السابقة رضيت برضوى روضة ومناخا

الصفحة التالية وغادرة قد غادرت بغدائر

محيي الدين بن عربي

العصر الايوبي

poet-Ibn-Arabi@

922

قصيدة

1

الاقتباسات

315

متابعين

محمد بن علي بن محمد ابن عربي، أبو بكر الحاتمي الطائي الأندلسي، المعروف بمحيي الدين بن عربي، الملقب بالشيخ الأكبر. فيلسوف، من أئمة المتكلمين في كل علم. ولد في مرسية (بالأندلس) ...

المزيد عن محيي الدين بن عربي

ابن الأردخل

poet-abn-alerdkhal@

ابن المستوفي الإربلي

poet-abn-almstofi-alarpley@

لنا همته إن الثريا لدونها

بدني أضحى إلى الأمم

تولد ما بين الطبيعة والأمر

ما فاز بالتوبة إلا الذي

إن الغمام مطارح الأنوار

فلله قوم في الفراديس مذ أبت

إليك أتيت يا مولاي قصدا

وقالوا الشموس بدار الفلك

أمرت فلم أسمع دعوت فلم تجب

إن لي ربا كريما أجده

أقول لما أن بدا

الحق ما بين معلوم ومجهول

زوجت الأنفس أبدانها

إذا حرنا وحار الناس فينا

خليلي عوجا بالكثيب وعرجا

أضف شرح او معلومة