الديوان » العصر الاموي » ليلى الأخليلية » سأغلب والسماء ومن بناها

عدد الابيات : 6

طباعة

سأغلِبُ والسماءِ ومَنْ بناها

قَطاةَ مُزاحِمٍ ومَنِ انتحاها

قَطاة مُزاحمٍ وأبي المُثَنَّى

على حُوزِيَّةٍ صُلْبٍ شَواها

غدتْ كالقَطْرَةِ السُّفْواء تَهْوِي

أمام مُجَلْجِلٍ زَجِلٍ نَفاها

تَكَفَّأ كالجُمانَةِ لا تُبالي

أبالموماةِ أضحْ أَم سِواها

نبتْ منها العَجيزةُ فاحزألَّتْ

ونَبَّسَ للتقتُّل مَنْكِباها

كأنَّ كعوبها أطرافُ نَبْلٍ

كساها الرَّازقيَّةَ مَنْ بَراها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة ألا كل ما قال الرواة وأنشدوا
الصفحة التالية لتسقي زغبا بالتنوفة لم يكن

المساهمات

معلومات عن ليلى الأخليلية

avatar

ليلى الأخليلية حساب موثق

العصر الاموي

poet-Layla-al-Akhyaliyya@

متابعة

74

قصيدة

1

الاقتباسات

308

متابعين

ليلى بنت عبد الله بن الرحال بن شداد ابن كعب، الأخيلية، من بني عامر بن صعصعة. شاعرة فصيحة ذكية جميلة. اشتهرت بأخبارها مع توبة بن الحمير. قال لها عبد الملك ...

المزيد عن ليلى الأخليلية

اقتراحات المتابعة

avatar

العرجي

poet-Al-Arji@

متابعة
متابعة
avatar

الصمة القشيري

poet-Samma-Al-Qushayri@

متابعة
متابعة
اقتباسات ليلى الأخليلية

اقرأ أيضا لـ ليلى الأخليلية :

فلله قوم غادروا ابن حمير
نأتك بليل دارها ما تزورها
هراقت بنو عوف دما غير واحد
أذلك أم كدرية هاج وردها
يا عين بكي بدمع دائم السجم
لعمرك ما بالموت عار على الفتى
حذاء مدبرة سكاء مقبلة
أقسمت أرثي بعد توبة هالكا
أبعد عثمان ترجو الخير أمته
كم هاتف بك من باك وباكية
وقائلة والنعش قد فات خطوها
ألا حييا ليلى وقولا لها هلا
دعا قابضا والموت يخفق ظله
مهفهف الكشح والسربال منخرق
فنعم فتى الدنيا لئن كان فاجرا

أضف شرح او معلومة