أصبح الورد في الغصون يحاكي - أبو هلال العسكري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو هلال العسكري » أصبح الورد في الغصون يحاكي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَصبَحَ الوَردُ في الغُصونِ يُحاكي

أَوجُهَ الحورِ في مَقاطِعَ خُضرِ

مِثلُ فُرسانِ غارَةٍ يَعتَليهِمُ

لُمَعٌ مِن دِماءِ سَحرٍ وَنَحرِ

وَيَلوحُ النَهارُ أَسفَلَ مِنهُ

فَهوَ كَالرِجلِ في عَمائِمَ صُفرِ

بَينَ نُبذٍ مِنَ الشَقائِقِ يَحكي

غِلمَةَ الدُرِّ في مَطارِفَ حُمرِ

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الخفيف

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة تطالعنا بين الغصون كأنها

الصفحة التالية أبدى الربيع لنا من حسن صنعته

أبو هلال العسكري

العصر العباسي

poet-Abu-Hilal-al-Askari@

447

قصيدة

151

متابعين

الحسن بن عبد الله بن سهل بن سعيد بن يحيى بن مهران العسكري، أبو هلال. عالم بالأدب، له شعر. نسبته إلى (عسكر مُكرَم) من كور الأهواز. من كتبه (التلخيص) في ...

المزيد عن أبو هلال العسكري

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

ابن مكنسة

poet-Ibn-Maknasa@

خليلي باع الدهر بالعرف ضيق

فأرعى تحت حاشية الدياجي

في كل خلق خلة مذمومة

إذا قمت في أمر وجدك قاعد

ألا إن خلان الفتى إن عددتهم

عصيت الناس في عود وبدء

أصاغر شؤونها عظام

يسعى بذمتهم أدناهم وهم

يقولون ما لا يفعلون وإنما

أسكت لحاك الله من أخرس

قلت للكلب حين مر بي اخسأ

انظر إلى اللفاح تنظر معجبا

لكل حر مبتلى

ألوان ياقوت يريك حسنها

من يكن صائلا بمثل لساني

أضف شرح او معلومة