الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » من ذا يكون مبشري

عدد الابيات : 3

طباعة

من ذا يكونُ مبشّري

بالصبح قد طاب الصبوحْ

وعلى النصيح ملامتي

وعليَّ أن أعصي النصيح

فلأطلبنَّ مسرتي

ما دام لي جسدٌ وروح

نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة ذات خد يكاد يدميه وهم
الصفحة التالية ومدامة علت الأكف كؤوسها

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن سينا

poet-ibn-Sina@

متابعة
متابعة
avatar

سعيد بن جودي

poet-Said-bin-Judy@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

بأبي ساكنة في جدث
أما الرياض فعشقها عشق
ما كنت أحسب أن الخنجر القلم
أنا في نزهتين من بستاني
لي ورشان تبهى به الدار
اسم إذا مثل لم ينقط
من لقلوب حرقه
أي نار لا تستثير دخانا
ظبي به الورد تاه والآس
ذا يوم طل ويوم رش
لا هجعت عين جفت هجعه
أأنسيت عبد الله والنأي قد ينسي
سأنسل طوعا من يد الحب أو كرها
إن كنت للعين قره
ومانع للناس من أنسه

أضف شرح او معلومة