الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » مهما تكن باللوم فيه معارضا

عدد الابيات : 4

طباعة

مهما تكنْ باللومِ فيه مُعارضاً

تجدِ المحبَّ بِعِبءِ لومِكَ ناهضاً

أنكرتَ رَعْييهِ جميعاً بعدما

ألفيتَ غيري قد رعاهُ بارضا

هل كنتُ خائضَ لُجَّةٍ ما لم أجدْ

لطريقها المسيورِ قبلي خائضا

أنا كنت ربَّ المهر قبلَ يَمسَّه

كَبْحُ اللجامِ وأنت كنتَ الرائضا

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الكامل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة لا تغرض الدمع إن دمع إمرئ غرضا
الصفحة التالية دع هجو إبراهيم دع يا بغيض

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

يحيى بن زياد الحارثي

poet-yahya-bin-ziyad-al-harthi@

متابعة
متابعة
avatar

عمرو الوراق

poet-Amro-Al-Warraq@

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

يا خير مستفاض
إن عارا علي أخبث عار
وبيت ظلت فيه ضجيج وكف
فراقي سيد الناس
بيضاء تجلى للعيون فتنجلي
لي من أبي عبد الإله امرؤ
ومدع بصرا بالشعر قلت له
إن كنت للعين قره
أقسم ما أنصفني طاهر
اسم بشرى فأل وحقك ضائع
اسمع أبا القاسم الموفي على شرف
هذه غفلة أبا اسحاق
بمؤمليك ولا بك الألم
مضيت وخلفتني للأسى
أغضبت من أهوى على السكر

أضف شرح او معلومة