الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » يا ذا العروس ليهنك العرس

عدد الابيات : 7

طباعة

يا ذا العروسُ ليُهْنِكَ العرسُ

ولتهنِكَ الخَلَواتُ والأنسُ

والبدرُ أكملُ ما يكونُ إذا

ما قابَلَتْهُ بوَجْهِكَ الشمس

قد صحَّ ظنُّكَ بالحبيبِ وقد

صدقَ التوهُّمُ فيه والحدْس

ولبستما الوصلَ الجديدَ على ال

وصلِ اللبيسِ وحبَّذا اللُّبْس

لا ينحسنَّكَ عاذلٌ أبداً

للعاذلين ولا لكَ النَّحْس

وأعلم أبا إسحقَ علمَ فتىً

ما خانه علمٌ ولا جِنْس

أنَّ الذي ظَفِرتْ يداكَ به

كنزٌ لنا في مِثْلِه الخُمْس

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية السين (س)
الصفحة السابقة لا زلت تفدي نفسك الأنفس
الصفحة التالية يوم بين أتاح لي يوم بوس

المساهمات

معلومات عن الصنوبري

avatar

الصنوبري حساب موثق

العصر العباسي

poet-alsanubri@

متابعة

693

قصيدة

1

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد المحسن الصوري

poet-Abdul-Mohsen-Al-Suri@

متابعة
متابعة
avatar

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة
متابعة
اقتباسات الصنوبري

اقرأ أيضا لـ الصنوبري :

كم من ضرير بصير
بشر بالصبح كوكب الصبح
مات أبوه وهو لم يحتلم
أسهم الدهر بن بري وطيش
يا حامل المجمر ما حاجتي
عوجا على الطف المطايا
كأنه من سبج فاحم
كواكب العيش فارقونا
فالجو والنور والوادي وزينته
لسان المعالي عن لسانك ينطق
قويق لقد غصصت بكوز ماء
مغرد الليل ما يألوك تغريدا
وجهه للحسن معدن
أقول وخفت من دمشق ركائبي
غرد في غصنه الهزار

أضف شرح او معلومة