الديوان » العصر الاموي » عبيد الله بن الرقيات » فلن أجيب بليل داعيا أبدا

عدد الابيات : 2

طباعة

فَلَن أُجيبَ بِلَيلٍ داعِياً أَبَداً

أَخشى الغَرورَ كَما غُرَّ اِبنُ هَبّارِ

باتوا يَجُرّونَهُ في الحُشِّ مُنجَدِلاً

بِئسَ الهَدِيَّةُ لِاِبنِ العَمِّ وَالجارِ

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة إن الرزية يوم مسكن
الصفحة التالية بكي بدمعك واكف القطر

المساهمات

معلومات عن عبيد الله بن الرقيات

avatar

عبيد الله بن الرقيات حساب موثق

العصر الاموي

poet-Ubayd-Allah-bin-Al-Roqayat @

متابعة

113

قصيدة

70

متابعين

عبيد الله بن قيس بن شريح بن مالك، من بني عامر بن لؤي. شاعر قريش في العصر الأموي. كان مقيماً في المدينة، وقد ينزل الرقة. وخرج مع مصعب بن الزبير على ...

المزيد عن عبيد الله بن الرقيات

اقتراحات المتابعة

avatar

الوليد بن يزيد

poet-Walid-ibn-Yazid@

متابعة
متابعة
avatar

عمار ذو كبار

poet-Ammar-Dhu-Kabar@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ عبيد الله بن الرقيات :

إن الرزية يوم مسكن
إن عهدي بهم غداة استقلوا
بشر الظبي والغراب بسعدى
لقد فتنت ريا وسلامة القسا
وسلاف مما يعتق حل
أنت ابن معتلج البطاح
أصحوت عن أم البنين
ألا هزئت بنا قرشية
يا لقومي قد أرقتني الهموم
قد تولى الحي فانطلقا
نادتك والعيس سراع بنا
بان الخليط الذي به نثق
واضح لونها كبيضة أدحيى
لا تخافي أن تهجري ما بقينا
إذا زرت عبد الله نفسي فداؤه

أضف شرح او معلومة