الديوان » العصر العباسي » ابن ميادة » ألا حبذا أم الوليد ومربع

عدد الابيات : 4

طباعة

أَلا حَبَّذا أُمُّ الوَليدِ وَمَربَعٌ

لَنا وَلَها نَشتو بِهِ وَنَصيفُ

حَراميَّةٌ أَمّا مَلاثُ إِزارِها

فَوَعثٌ وَأَمّا خَصرُها فَلَطيفُ

كَأَنَّ القُرونَ السّودَ فَوقَ مَقَذِّها

إِذا زالَ عَنها بُرقُعٌ وَنَصيفُ

بِها زَرَجوناتٌ بِقَفرٍ تَنَسَّمَت

لَها الرِيحُ حَتّى بَينَهُنَّ رَفيفُ

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة تكلفني حيين أدنى محلهم
الصفحة التالية ألا يا لقومي للفؤاد المروع

المساهمات

معلومات عن ابن ميادة

avatar

ابن ميادة حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ibn-Mayada@

متابعة

122

قصيدة

113

متابعين

الرماح بن أبرد بن ثوبان الذبياني الغطفاني المضري، أبو شرحبيل، ويقال أبو حرملة. شاعر رقيق، هجاء، من مخضرمي الأموية والعباسية، قالوا: (كان متعرضاً للشر طالباً لمهاجاة الناس ومسابة الشعراء). وفي ...

المزيد عن ابن ميادة

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن المعتز

poet-ibn-Al-Mutaz@

متابعة
متابعة
avatar

الوأواء الدمشقي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن ميادة :

إلى جامع مثل النعامة يلتقي
أهاجك المنزل والمحضر
فكان يومذ إذ لها أمرها
فإن هو لم يهمم بنا اليوم قادما
يقولون أبناء البعير وماله
تقول خود ذات طرف براق
ألم ترى قوما ينكحون بمالهم
ألا لهفي على الملك المرجى
وحدثت نفسي أنني غير صابر
فجرنا ينابيع الكلام وبحره
ولقد حلفت برب مكة صادقا
ومعتق حرم الوقود كرامة
ما عاتب المرء الكريم كنفسه
يا خليلي هجرا كي تروحا
ولقد غدوت على الفتى في رحله

أضف شرح او معلومة