الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » يظل له سيف النبي كأنما

عدد الابيات : 4

طباعة

يَظَلُّ لَهُ سَيفُ النَّبِيِّ كَأَنَّما

لَهُ دَمعَةٌ مِن لَوعَةِ الشَّوقِ تَذرِفُ

حَمائِلُهُ وَالبَردُ تَعلَمُ أَنَّهُ

هُوَ الطِّينَةُ الأولى الَّتي كانَ يعرِفُ

حَلَفتُ وَمِن حَقِّ الَّذي قُلتُ إِنَّني

أَقولُ وَأَثني بَعد ذاكَ وَأَحلِفُ

فَما هابَ أَهلُ الظُّلمِ مِثلَكَ سايساً

وَلا أَنصَفَ المَظلومَ مِثلُكَ مُنصِفُ

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الطويل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة إن الخلافة أصبحت سراؤها
الصفحة التالية يا جمال الدنيا ويا زينة الدين

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

174

قصيدة

2

الاقتباسات

154

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

عبدالصمد العبدي

poet-AbdulSamad-Al-Abdi@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم بن شبابة

poet-ibrahim-bin-shababah@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

قد رأيناك إذ تركت المسناة
قام بقلبي وقعد
تستنكر الناس فتنة شملت
كنا وقضبان وهي تسمعنا
حب وهجر على جسم به سقم
دبي إلى حرم ما كان أحمقه
يا أيها العائبي ولم ير لي
أما إلى الله أخلفت ميعادي
ما كان أغناك عن هم خلوت به
ما غير الربع والمغاني
إن يكن حبلك من حبلي وهى
عديا عن ملاميا
خير ما نالت الرعية هذا الأمن
ما للغواني من رأين برأسه
من العين واقفة دمعة

أضف شرح او معلومة