الديوان » العصر الايوبي » الرصافي البلنسي » ومنظومة سبعا وعشرين درة

عدد الابيات : 5

طباعة

وَمَنظومَةٍ سَبعاً وَعِشرينَ دُرَّةً

تُدارُ عَلى الدُنيا كُؤوسُ رَحيقِها

عَوى نَحوَها الكَلبُ الأُعَيمى حَسادَةً

وَمَن ذا يَعيبُ الشَمسَ عِندَ شُروقِها

لَآلِئُ تومٌ أَشرَقَتهُ بِريقِهِ

وَزادَت ظَلاماً عَينَهُ بِبَريقِها

لَوى العِيُّ صَمّاوَيهِ عَن سِرِّ رَوضِها

فَلَم يَدرِ ما ريحانُها مِن شَقيقِها

كَأَنِّيَ قَد أَرسَلتُهُنَّ حِجارَةً

عَلَيهِ فَراغَت أُذنُهُ عَن طَريقِها

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة وجدول كاللجين سائل
الصفحة التالية دعاك خليل والأصيل كأنه

المساهمات

معلومات عن الرصافي البلنسي

avatar

الرصافي البلنسي حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

متابعة

80

قصيدة

1

الاقتباسات

21

متابعين

محمد بن غالب الرفاء الرصافي، أبو عبد الله. شاعر وقته في الأندلس، أصله من رصافة بلنسية، وإليها نسبته. كان يرفأ الثياب ترفعاً عن التكسب بشعره. وعرفه صاحب (المعجب) بالوزير الكاتب. ...

المزيد عن الرصافي البلنسي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن أبي حفص

poet-ibn-abi-hafs@

متابعة
متابعة
avatar

المكزون السنجاري

poet-almkazhon-singari@

متابعة
متابعة
اقتباسات الرصافي البلنسي

اقرأ أيضا لـ الرصافي البلنسي :

من عاند الحق لم يعضده برهان
في ليلة سدكت بالأرض فحمتها
أتتني من تلك السجايا بنفحة
دعاك خليل والأصيل كأنه
ولا كالرصافة من منزل
بدا الشفق البادي بعيد أصيل
قصير الأنابيب لكنه
رمي الموت إن السهم صابا
تفاءلت بالسكين لما بعثته
بغمى من علي
وفي أذنك الجوزاء قرطا معلقا
عذيري من جذلان يبدي كآبة
إذا كان الذي يعرو مهما
انظر إلى نقشي البديع
سراء شب بها الزمان الأشيب

أضف شرح او معلومة