الديوان » العصر الأندلسي » ابن حزم الأندلسي » أتاني وماء المزن في الجو يسفك

عدد الابيات : 4

طباعة

أتاني وماء المزن في الجو يسفك

كمحض لجين إذ يمد ويسبك

هلال الدياجي انحط من جو أفقه

فقل في محب نال ما ليس يدرك

وكان الذي إن كنت لي عنه سائلاً

فما لي جواب غير أني أضحك

لفرط سروري خلتني عنه نائماً

فيا عجباً من موقن يتشكك

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الطويل
قافية الكاف (ك)
الصفحة السابقة دموع الصب تسفك
الصفحة التالية أما الغلام فقد حانت فضيحته

المساهمات

معلومات عن ابن حزم الأندلسي

avatar

ابن حزم الأندلسي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Hazm@

متابعة

167

قصيدة

2

الاقتباسات

803

متابعين

علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الظاهري، أبو محمد. عالم الأندلس في عصره، وأحد أئمة الإسلام. كان في الأندلس خلق كثير ينتسبون إلى مذهبه، يقال لهم (الحزْمية). ولد بقرطبة. ...

المزيد عن ابن حزم الأندلسي

اقتراحات المتابعة

avatar

العفيف التلمساني

poet-Afif-Tlemceni@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الحناط

poet-Ibn-al-Hanat@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن حزم الأندلسي

اقرأ أيضا لـ ابن حزم الأندلسي :

للتلاقي بعد الفراق سرور
رأيتك رحب الصدر بما أتى
سأبعد عن دواعي الحب أني
لعلك بعد عتبك أن تجودا
كأني لم آنس بألفاظك التي
متى تشتفي نفس أضر بها الوجد
يا ليت شعري من كان وكيف سرت
على سيدي مني رقيب محافظ
أقمت إلى أن جاءني الليل راجيا
لا تلمها على النفار ومنع
أهوى الحديث إذا ما كان يذكر لي
دموع الصب تسفك
مناي من الدنيا علوم أبثها
دهيت بمن لو أدفع الموت دونه
هواك فلست أقربه غرور

أضف شرح او معلومة